رواية للفتيان عن تحكي عن الصداقة والحب المبكّر، فازت بجائزة الملتقى العربي لناشري كتب الأطفال عام 2017- فئة كتب اليافعين. وترشحت في العام 2016 في القائمة القصيرة لجائزة اتصالات لكتاب الطفل.
تحوي المجموعة الشعرية، 32 نصا شعريًا، وتدور حول ثلاثة محاور: الأول تجليات صوفية، والثاني حول التأمل في الحياة والقدر والموت، فيما خص المحور الثالث، الوطن وشهداء البلاد.
“أتيت إليك مخدوشًا بالسنوات، عالقًا في قبو روحي كأنّي ظلام في ظلام، وكنت أصلّي تمامًا مثلما علّمتني قبل ألف عامٍ، وفي كلّ صلاة ما زلت أنبهرُ بصوتي وهو يصبّ اسمك في الفضاءِ…”
الرواية الفائزة بجائزة الكاتب الشاب للعام 2007 التي نظمتها مؤسسة عبد المحسن القطان، لأنها كما جاء في بيان لجنة التحكيم “رواية جميلة ومتكاملة، ومؤثرة وممتعة في آن، ولأنها نص ذو رشاقة وخفة وعمق تبقي رغبة قراءته ثابتة منذ الصفحة الأولى وحتى الأخيرة، وينطوي على لعبة سرد متمكنة بطريقة أخاذة وإن بدت بسيطة. وتمثل هذه الرواية محاولة ناجحة للانتصار الفني على ذاكرة المكان، واستعادة المكان وكسبه جماليًا”.
رواية حازت على اهتمام القرّاء والنقّاد، تسرد تفاصيل معضلات البقاء للفلسطينيّين في الداخل، من خلال حكاية الطبيبة ميسم من قرية “الصابرة”، التي تفقد جدتها بموتها وموت جيل النكبة وتفقد أخيها بضياعه في عالم الإجرام، وتعجز عن شفاء الحفيد المعزول بالتوحّد، والتي حين تلتقي، في أحد المؤتمرات، بطبيب مصري اسمه علي تُضاف معضلة أخرى تهدّد ما تبقى من حياتها.
“من نحن اليوم؟ ماذا نريد؟ وإلى أين نذهب؟ وكيف علينا أن نفعل ذلك؟ هذه هي الأسئلة الحارقة التي تطرحها هذه الرواية التي حبكت بذكاء أدبي واقتصاد لغوي، يشبه البساطة لكنه أبعد ما يكون عنها، وبنسج بعيد عن الترف البلاغي وأقرب ما يكون إليه. تتأمل هذه الرواية في القيود غير المرئية، لما تبقى من الضحية التي حرص النظام الصهيوني الكولونيالي والعربي القمعي على رسم حدود حركتها وأفقها، وتتلمس بعناية حالة التجمد الذي أصابها منذ أن فكت قيودها، أو هكذا شبه لها”. (من مقالة حول الرواية للباحثة عايدة فحاوي وتد)
راوي في الصفّ الثاني، أخ كبير ومسؤول، يهتمّ دومًا بأخيه رفيق، ويضحّي ويتنازل كثيرًا من أجله، ويشاركه بكلّ شيء، لكنّه هذه المرّة فكّر وقرّر “غدًا عيد ميلادي الذي انتظرت، أريد أن أحتفل به وحدي، أنا والأصدقاء!”، فهل سيستطيع أن يحتفل بعيد ميلاده دون أخيه رفيق؟
الفئة العمرية: 4 فما فوق.
مجموعة خاصة من الألعاب والأنشطة التي لها علاقة مباشرة بالأحرف المتشابهة في النطق والسمع. كل نشاط من الأنشطة معد خصيصا ليلائم الحاجة منه، ليتعلم الأطفال الفروقات بين الأحرف بطريقة ممتعة وبعيدة عن النمطية والتلقين.
هذا الكتاب المعد على هيئة دفتر هو مجموعة من التمارين في الكتابة الإبداعية والرسم التي تشرح للطفل ما هو الأدب والفن من خلال العمل على مجموعة من التمارين المفتاحية بحيث يكون الكتاب هو دفتر الطفل الخاص الذي يدون فيه ما كتبه ورسمه.
الفئة العمرية: 8 فما فوق.
هل يحسب الأصدقاء بعددهم؟ أم بما يتركونه فيك؟ قصة عن الصداقة والحدود التي يمكن رسمها داخل العلاقات لجعل الحياة أفضل. مكتوبة للأطفال الصغار جدا ومليئة بالوجبات الفلسطينية المشهية وبطلها زيت الزيتون البكر.
الفئة العمرية: 3 فما فوق.
يتابع منير كما في كتابه الأول البحث في الكلمات وتفكيكها لما لها من دور في تشكيل من نحن وكيف يرانا العالم وكيف نراه. الكتاب الموجه أساساً لليافعين واليافعات يقارن بين نوعين من الكلمات، الكلمات المغدية مقابل الكلمات التي نستهلكها ونرددها دون تفكير.
هل يحسب الأصدقاء بعددهم؟ أم بما يتركونه فيك؟ قصة عن الصداقة والحدود التي يمكن رسمها داخل العلاقات لجعل الحياة أفضل. مكتوبة للأطفال الصغار جدا ومليئة بالوجبات الفلسطينية المشهية وبطلها زيت الزيتون البكر.
الفئة العمرية: 6 فما فوق.
قصة مصورة توثق يوم في حياة جميلة، بدءًا من لحظات القلق والتوتر قبل الذهاب إلى تجمع عائلي، والتعليقات المختلفة التي تتعرض لها في مواقف مختلفة مع العالم الخارجي والافتراضي وتأثير كل ذلك عليها. هذه قصة تحدث في حياة كل مراهقة في كل مكان تقريبا، وقد تكون حدثت معك أنت أيضا يوما ما.
قصة عن رجل يقرأ كثيرا وتحول القراءة كل شيء حوله إلى أسئلة، لكن هل هناك مكان له في هذا العالم، حيث الجميع يريد الوصول إلى مكان ما، المدرسة أو البيت أو العمل حيث يعرفون كل شيء جيد. الرجل يتعرف أخيرا على الجواب ويستخدمه كستارة تفصل بينه وبين الآخرين. القصة سؤال كبير، علينا أن نرميه هو أيضا في بركة الأسئلة الزرقاء الممتدة حولنا.
حاصل على جائزة اتصالات لأفضل رسوم للعام 2016
الفئة العمرية: 8 فما فوق
يطرح الكتاب بأسلوب بسيط وميسر أفكارًا عميقة عن الحق بالاختلاف وإنتاج المعرفة والتجديد.
الفئة العمرية: 8 فما فوق.
بولقش كائن عجيب يعيش في أعماق المحيط، لكنه مرة كل عام، حين تزهر أوّل زهرة في الربيع، يأتي لزيارة أصدقائه الأرانب في جزيرتهم البعيدة، فيشقلب حياتهم ويجعل الأشياء العادية غريبة وجديدة. كتاب خيالي مكتوب بالخطوط العربية الاصيلة ولغة شاعرية ورسومات عجيبة متشقلبة.
حاصل على جائزة اتصالات لفئة أفضل اخراج للعام 2018
الفئة العمرية: 4 فما فوق.
كيف نصنع الفرح من أشياء بسيطة؟ الحب الموجود في كل مكان، كيف يمكن تجميعه وإرساله على شكل هدايا؟ إنها قصة الهدايا التي انتشرت في المدينة منذ مجيء الجدة سالي. إذا كنتم مهتمين بالحديث عن إعادة التدوير ونشر المحبة فهذه هي القصة المناسبة لكم.
الفئة العمرية: 8 فما فوق.
ادخل بريدك الالكتروني لتصلك منشوراتنا
جميع الحقوق محفوظة لدار ليلى 2022