• عرض

عرض 76–90 من أصل 101 نتيجة

  • تم التقييم 0 من 5
    مأساة كاتب القصة القصيرة  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    رواية تنتمي الى أدب السخرية السوداء. رواية ذات طبقات متعددة، تحكي عن الإنسان في جوهره، لا ينجو من لمستها أحد ما دام ينتمي لعالم عام 2020 في تحولاته، بل في انقلاباته، سواء على الصعيد الشخصي المباشر، أو على صعيد العلاقة بالآخرين، في زمن تبدو العزلة الإنسانية أكثر خطورة من أي شيء أخر؛ زمن لا يستطيع الإنسان فيه أن يقترب ولا يستطيع أن يبتعد. يلعب الوباء هنا دور الجرس المنبه لكل تلك الأشياء الجميلة التي اغتالها أصحابها بأنفسهم!

    • المؤلف:إبراهيم نصر الله
  • تم التقييم 0 من 5
    مذكرات المطوقة  30.00

    رواية لليافعين تسرد بأسلوب المذكّرات تفاصيل حقيقيّة ومشوّقة من طفولة ومراهقة شاعرة فلسطين فدوى طوقان وبداية كتابتها للشعر، حين كان عمرها 15 عامًا. تعرّفنا الرواية على البيئة التي نشأت فيها فدوى بمدينة نابلس، من مواسم وعادات وتقاليد، وعلى الصعوبات التي واجهتها، وعلى أفراد عائلتها القويّة وشخصيات أخرى ارتبطت بها.

    • المؤلف:منال صعابنة
  • تم التقييم 0 من 5
    عاصور  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    “عاصور”، اسم جبل يطل على قرى شرق رام الله، ويعدّ امتدادا لجبال القدس، وبسبب ارتفاعه فإنه يكشف الساحل الفلسطيني. “هناك”، كما يكتب زهير فريد مبارك في أولى صفحات الرواية، “تكمن تلك السردية التي لا تنتهي، أبطالها حقيقيون، لم تذكرهم بطون الكتب ولا الروايات، ولكنهم كانوا يمارسون بطولاتهم تحت أقدام “عاصور”، منهم من رحل، ومنهم ما زال يحاول استعادة ذلك “العاصور”، وما زالت المحاولات مستمرة ما دام أسيرًا بيد الغزاة”.

    • المؤلف:زهير فريد مبارك
  • تم التقييم 0 من 5
    رحلتي مع السكاكيني  30.00

    رواية لليافعين تصف تجربة التعلّم في المدرسة النموذجية التي أنشأها المربي الفلسطيني خليل السكاكيني في القدس قبل النكبة، من خلال مذكرات وصوت طالب درس فيها.

    • المؤلف:مرام مصاروة
  • تم التقييم 0 من 5
    حكاية لا تحتاج إلى عنوان  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    الرواية الثامنة للكتابة الإعلامية والروائية سلوى الجراح، التي ولدت في فلسطين، وترعرعت في العراق وعملت صحفيّة في لندن (BBC)، تقاعدت مبكرًا وتفرّغت للكتابة. هذه الرواية فيها بطلتين؛ واحدة عراقية وأخرى فلسطينية ويجمعهما الحب والصداقة الكبيرة فتتقاسما مشاكل الحياة وأفراحها، وتحكي كل واحدة منهما حكايتها.

    • المؤلف:سلوى جراح
  • تم التقييم 0 من 5
    طفولتي حتّى الآن  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    أجدد الروايات ضمن سلسلة مشروع إبراهيم نصر الله الروائي: “الملهاة الفلسطينية”، الذي يضم رواياته الشهيرة مثل “قناديل ملك الجليل” و”زمن الخيول البيضاء”، و”طيور الحذر” وغيرها. “طفولتي حتّى الآن” رواية حبٍّ فلسطينيٍّ مختلفٍ، عابرٍ للفقر والقهر والحروب الصغيرة والكبيرة. وبقدر ما تحتضنُ سيرةَ ساردها وشخصيّاتها -على مدى ستّين عامًا- فإنها تحتضنُ سيرة شعبٍ، وبقدر ما هي سيرة للمكان الحاضر، المخيم، فإنّها سيرة للمكان الغائب، فلسطين.

    سرديّة شتاتٍ، وسرديّة الإنسان وقدرته على أن يلمّ شتات نفسه، في واقع صعبٍ مميتٍ ومُحاصَر، كما هي سرديّة التعلّق بالجمال، وكفاح الرّوح من أجل التمسّك بهذا الجمال، بكل أشكاله؛ الجمال الذي تحتضنه عيون البراءة المشرعة على اتّساعها في موازاة واقع يتضاعف تشوّهه. رواية مغناطيس، بها جاذبية تشدّك إلى الأعلى، للتّحليق فوق المخيّم، فوق الانتكاسات، وفوق الموتِ… رواية حياةٍ.

    • المؤلف:إبراهيم نصر الله
  • تم التقييم 0 من 5
    بيت من ألوان  30.00

    بينما كان الكاتب المقدسيّ محمود شقير يقرأ كتاب الفنانة الفلسطينية التشكيلية تمام الأكحل “اليد ترى والقلب يرسم”، الذي يروي سيرتها الذاتيّة ومسيرتها الشخصيّة والفنيّة مع زوجها الفنان التشكيلي المعروف إسماعيل شمّوط، شدّته قصّة “حذاء إسماعيل ذي اللونين” التي سردتها الأكحل في الكتاب: حذاء منحته إدارة المدرسة التي كان إسماعيل يعمل فيها في مطلع شبابه معلمًا للرسم، بعد كارثة التشرد واللجوء عام 1948، وهو حذاء فردته اليمنى باللون أزرق أما فردته اليسرى فباللون الأبيض. كانت صورة ذلك الحذاء دافعًا لكتابة رواية للفتيان والفتيات عن هذين الفنانين الكبيرين، فراحت مشاهد رواية تتوالى، عبر السرد الساخر حينًا، المحزن حينًا آخر، لتكشف عن علاقة البشر بالأحذية، وعن علاقة الأحذية بالبشر، إذ توقّف شقير، بين الحين والآخر، عند العلاقة التي ربطت إسماعيل وتمام بفنانين وشعراء ورجال سياسة ونساء نابهين، ليذكّر بما قدمه الاثنان عبر فنهما الراقي لفلسطين ولشعبها، ولإبراز نجاحاتهما، لتكون حافزًا لجيل الفتيات والفتيان وكذلك الشابات والشباب للاحتذاء بسيرة إسماعيل وتمام ولتحقيق النجاحات ولتعزيز حب الوطن والتضحية في سبيله في كل الأوقات.
    بيت من الوان

    • المؤلف:محمود شقير
  • غير متوفر
    تم التقييم 0 من 5
    بينوكيو- قصة دمية متحركة  40.00
    تم التقييم 0 من 5

    واحدة من الأعمال الكبرى في الأدب الإيطالي والعالميّ، ومن بين الكتب الأكثر ترجمة وقراءة على نطاق واسع. تمتاز الترجمة الجديدة للرواية بأنّها مأخوذة عن النسخة الأصليّة منها، وهي مُختلفة تمامًا عمّا هو معروفٌ عنها، وعمّا أصدرته “والت ديزني”.
    تدور أحداث الرواية حول مغامرات دمية خشبيّة تتحوّل في النهاية إلى ولدٍ من لحمٍ ودم، وذلك بعد مسارٍ طويل من المُمارسة والنضوج. الدمية في الأساس هي قطعة خشبيّة يُهديها النجّار كرزة إلى صديقه جيبيتّو الذي يصنع منها دميةً يحاول من خلالها كسب قوته. ولكنّه ما أن ينتهي من صناعتها حتى تقف على قدميها وتفرّ إلى الشارع، وبينما يطاردها جيبيتّو، يعتقلهُ أحد أفراد الدرك، ويعود بينوكيو مجدَّدًا إلى بيت والده، جيبيتّو، والذي يخرج من السجن ليجد قدميّ الدمية محروقتان، ما يدفعهُ لصناعة قدمين جديدتين لها. لا يكفُّ بينوكيو عن المغامرة والمجازفة التي تنقلهُ من مكان إلى آخر.

    • المؤلف:كارلو كولّودي
  • تم التقييم 0 من 5
    أنا أريئيل شارون  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    روايةٌ تتأسَّس على سؤالِ راودَ الكاتبة أثناءَ إحدى زياراتها إلى فلسطين: ما الذي يحدثُ في رأس أرييل شارون؟ ومنهُ بدأت رحلةُ هذا الكتاب، الذي كُتبَ بـ “قلمٍ يجمعُ بين المشاعرِ والتاريخ والمهارة”. حسب الكاتبة والناقدة كامييه ل في جورنال ألترناتيف، حيثُ تقول: “كتابٌ يُقرأ دون تأخير”. فيما يذهب بول كوتشاك في مجلة رسائل كيبيك إلى القول أنَّ “الذكاء العظيم ليارا الغضبان في هذه الرواية، يؤكد لنا مجدَّداَ أنَّ الأدب يمكن أن يَضحك ويَبكي ويَكره ويَفهم أيضًا”.

    • المؤلف:يارا الغضبان
  • تم التقييم 0 من 5
    الوارث (أول رواية فلسطينية)  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    أوّل رواية فلسطينيّة، كتبها الكاتب خليل بيدس (مولود في الناصرة عام 1874) فُقدت بعد عام 1948 إلى عُثر عليها وأعيدت طباعتها في السنوات الأخيرة، كجزء من استعادة الإرث الثقافيّ الفلسطينيّ المفقود. رواية اجتماعيّة-غراميّة-تاريخيّة، هي بنت الروايات العالميّة في عصرها.

    • المؤلف:خليل بيدس
  • تم التقييم 0 من 5
    على سكة الحجاز  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    رواية طليعيّة في الأدب الفلسطينيّ، نُشرت طبعتها الأولى عام 1932، حول حكاية إميل بك المدير صاحب أراضي قرية “ستّة، الذي “ركب في زمرة من رجال الشرطة لإخراج المزارعين من أراضيهم، كيما يسلمها لليهود خالية خاوية، ويقبض ثمنها تاماً كاملاً”. تكمن قيمة الرواية في كونها تشكل جزءًا محوريًا من تاريخ السرد الروائي الفلسطيني ما قبل النكبة، ولما احتوت عليه من موضوعات سياسية واجتماعية تعكس وعيًا تشكّل أدبيًا، ومع الأخذ بعين الاعتبار الظروف الزمانية والمكانية لنشر الرواية، والظروف المحيطة بصاحبها كقيادي في الحركة الوطنية.

    • المؤلف:جمال الحسيني
  • تم التقييم 0 من 5
    الثالث  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    تدور أحداث الرواية المنتمية إلى أدب الديستوبيا أو ما يمكن تسميته بـ”أدب النهايات”، في زمن مُتخيّل يلي قياماً مُتخيّلاً للهيكل “الثالث”، ويشهد على خرابه، يحدث ذلك بعد أن تكون قنابل نووية دمّرت مدن الساحل في إسرائيل وفي مقدمتها مدينة تل أبيب، حيث يقود التغيير فلكيّ مُرتدّ عن الدين يعيده التجلّي الإلهي في النقب إلى دين آبائه، وينجح في توحيد من تبقّوا من الشعب حوله في منطقة الجبل.

    • المؤلف:يشاي سريد
  • تم التقييم 0 من 5
    مريم: سيدة الإسطرلاب  30.00

    حكاية مريم الإسطرلابية، عالمة الفلك من القرن العاشر، والتي عاصرت مجد مدينة حلب التي حكمها القائد والفارس العربي سيف الدولة الحمداني، واخترعت وطوّرت فيها آلة “الإسطرلاب المعقد” التي تُبنى عليها في وقتنا الحالي آلية عمل الـبوصلة والأقمار الصناعية. تسلّط القصّة الضوء، المكتوبة بلسان المتكلّم وبحسّ أدبي عميق، على أهم منجزات مريم العلمية والفلكية، والتي وضعت اسمها في مصاف الشخصيات التاريخية التي تركت بصمتها في تاريخ العلوم. الكتاب ذو إخراج جميل ورسومه مستوحاة من المخطوطات العربيّة القديمة.

    • المؤلف:أحلام بشارات
  • تم التقييم 0 من 5
    في بيت آن فرانك  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    في أمستردام، في بيتٍ يعرفهُ الكثيرون، بيت أنيق وهادئ، صارَ متحفاً ومكاناً للإقامات الإبداعية؛ أين تقضي كاتبةٌ، بعد تردُّدٍ، سنةً كاملةً في مواجهةِ ذاكرةٍ مزدوجة، وحيدة لساعاتٍ طويلةٍ، يُفارقها النَّوم وتكبر بداخلها المخاوف، بل وتأتيها في شكلِ طيفِ فتاةٍ، اجتثَّها يوماً النَّازيونَ من مكانِها، وحرموها أن تعيشَ حياتها في بيتٍ آمن، بيتٍ مليء بالمخابئ السّرية التي لم تُجدي نفعاً بعد الوشاية بالعائلة، وإرسالها إلى معسكراتِ الاعتقال، لتقضي وأختها هناكَ، غالباً بسب وباء التيفوس عام 1945.

    «هيا لنُغيِّر العالم بلعبة الكتابة!» تقول كلٌّ مِنْ آن فرانك صاحبة كتاب “مُذكِّرات فتاةٍ صغيرة”، ومها حسن صاحبة هذا الكتاب. حيث تسيرُ الكاتبتان جنباً إلى جنب في خطَّين كثيراً ما يتقاطعا، بين صفحاتِ الرواية وأمكنتها وأزمنتها المُركَّبة، لنقعَ في اللُّبسِ، وفي السِّحرِ أيضاً. مع استعادة الفتاة الصغيرة لصوتِها روائيَّاً، في سردٍ مشتركٍ تمنحُها فيه الكاتبة المُقيمة في بيتها الفرصة لتحكي قصَّتها، ولتخرج من البيت، وتسافر معها إلى فلسطين. ولنعبُر، في تناوب الصَّوتيْن وامتزاجهما، من صراع الهويّة، ومآسي الماضي، إلى همومِ الكاتبتيْن الشَّخصية وقد سكنت روحُ إحداهُما ذاكرةَ الأخرى.

    • المؤلف:مها حسن
  • تم التقييم 0 من 5
    عام الجليد  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    رواية رمزية تمتزج فيها عوالم فانتازية وفلسفية في قالب حكائي، يسير على إيقاعٍ حالمٍ، لكنه سرعان ما ينكسر ويتحوّل إلى ديستوبيا.

    تدور الرواية حول سبارتكوس، الفتى القرويّ الحالم، الذي وجد نفسه منذ طفولته يعيش في تخيّلاته الخاصة، وعلى خلاف البشر الذين تُنضج التجارب والأيام شخصياتهم وأفكارهم انصبَّ التطوّر على خياله قبل أي شيءٍ آخر، ما أوصله إلى درجة بات فيها سبارتكوس يعيش تجربة الإنسان القديم في الغابات والكهوف بحثًا عن القوت والأمان، ومن ثم تجربة المغامر الذي تُدميه رغبة الاكتشاف، ليصل إلى نوعٍ من التألّه حين يخال نفسه قادرًا على الخلق.

    • المؤلف:رائد وحش
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content