• عرض

عرض 31–38 من أصل 38 نتيجة

  • تم التقييم 0 من 5
    مذكرات المطوقة  30.00

    رواية لليافعين تسرد بأسلوب المذكّرات تفاصيل حقيقيّة ومشوّقة من طفولة ومراهقة شاعرة فلسطين فدوى طوقان وبداية كتابتها للشعر، حين كان عمرها 15 عامًا. تعرّفنا الرواية على البيئة التي نشأت فيها فدوى بمدينة نابلس، من مواسم وعادات وتقاليد، وعلى الصعوبات التي واجهتها، وعلى أفراد عائلتها القويّة وشخصيات أخرى ارتبطت بها.

    • المؤلف:منال صعابنة
  • تم التقييم 0 من 5
    رحلتي مع السكاكيني  30.00

    رواية لليافعين تصف تجربة التعلّم في المدرسة النموذجية التي أنشأها المربي الفلسطيني خليل السكاكيني في القدس قبل النكبة، من خلال مذكرات وصوت طالب درس فيها.

    • المؤلف:مرام مصاروة
  • تم التقييم 0 من 5
    بيت من ألوان  30.00

    بينما كان الكاتب المقدسيّ محمود شقير يقرأ كتاب الفنانة الفلسطينية التشكيلية تمام الأكحل “اليد ترى والقلب يرسم”، الذي يروي سيرتها الذاتيّة ومسيرتها الشخصيّة والفنيّة مع زوجها الفنان التشكيلي المعروف إسماعيل شمّوط، شدّته قصّة “حذاء إسماعيل ذي اللونين” التي سردتها الأكحل في الكتاب: حذاء منحته إدارة المدرسة التي كان إسماعيل يعمل فيها في مطلع شبابه معلمًا للرسم، بعد كارثة التشرد واللجوء عام 1948، وهو حذاء فردته اليمنى باللون أزرق أما فردته اليسرى فباللون الأبيض. كانت صورة ذلك الحذاء دافعًا لكتابة رواية للفتيان والفتيات عن هذين الفنانين الكبيرين، فراحت مشاهد رواية تتوالى، عبر السرد الساخر حينًا، المحزن حينًا آخر، لتكشف عن علاقة البشر بالأحذية، وعن علاقة الأحذية بالبشر، إذ توقّف شقير، بين الحين والآخر، عند العلاقة التي ربطت إسماعيل وتمام بفنانين وشعراء ورجال سياسة ونساء نابهين، ليذكّر بما قدمه الاثنان عبر فنهما الراقي لفلسطين ولشعبها، ولإبراز نجاحاتهما، لتكون حافزًا لجيل الفتيات والفتيان وكذلك الشابات والشباب للاحتذاء بسيرة إسماعيل وتمام ولتحقيق النجاحات ولتعزيز حب الوطن والتضحية في سبيله في كل الأوقات.
    بيت من الوان

    • المؤلف:محمود شقير
  • تم التقييم 0 من 5
    “مصيدة” المكان – دراسة نقديّة لحقل الفنون التشكيلية في إسرائيل  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    ينسج الكتاب، تاريخاً لا خطّيًا للفن الإسرائيلي، ناقلًا حركاته الرئيسة والتحولات المهمة فيه، ومتجولًا في معارضه البارزة ومدارسه المختلفة، عبر أزمنة متعددة، مفككًا روايات هذه الحركات، وكاشفاً عن مغالطاتها وزيف تمثيلها للمقاومة والمثالية.

    • المؤلف:محمد جبالي
  • تم التقييم 0 من 5
    مريم: سيدة الإسطرلاب  30.00

    حكاية مريم الإسطرلابية، عالمة الفلك من القرن العاشر، والتي عاصرت مجد مدينة حلب التي حكمها القائد والفارس العربي سيف الدولة الحمداني، واخترعت وطوّرت فيها آلة “الإسطرلاب المعقد” التي تُبنى عليها في وقتنا الحالي آلية عمل الـبوصلة والأقمار الصناعية. تسلّط القصّة الضوء، المكتوبة بلسان المتكلّم وبحسّ أدبي عميق، على أهم منجزات مريم العلمية والفلكية، والتي وضعت اسمها في مصاف الشخصيات التاريخية التي تركت بصمتها في تاريخ العلوم. الكتاب ذو إخراج جميل ورسومه مستوحاة من المخطوطات العربيّة القديمة.

    • المؤلف:أحلام بشارات
  • تم التقييم 0 من 5
    اليد ترى والقلب يرسم: سيرة تمام الأكحل وإسماعيل شموط  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    الكتاب هو كناية عن مذكّرات الفنّانة التشكيليّة الفلسطينيّة تمام الأكحل، ورحلتها الشخصيّة والفنيّة مع زوجها الفنّان الراحل إسماعيل شمّوط. أدّى الفنّانان دورًا تأسيسيًّا في الفنّ الفلسطينيّ الحديث، وصنعا أيقونة النكبة الفلسطينيّة. كما قامت تمام الأكحل وزوجها بدور سفراء للفنّ الفلسطينيّ في دول العالم، حيث عرضا لوحات تمثّل الجرح الفلسطينيّ، والألم الفلسطينيّ، والتاريخ الفلسطينيّ.

    مذكّرات تمام الأكحل تقدّم شهادة نادرة عن زمن الخروج من النكبة وتأسيس رؤية فلسطينيّة، وتسجّل تاريخ الفنّ التشكيليّ الفلسطينيّ منذ بداياته، وحتّى اكتمال شبابه، وتشهد بالريشة واللون على عذابات الفلسطينيّين النازحين، ونضالات الشعب الفلسطينيّ.

    • المؤلف:تمام الأكحل
  • غير متوفر
    تم التقييم 0 من 5
    الفن الفلسطيني المعاصر: الأصول، القومية، الهوية  200.00
    تم التقييم 0 من 5

    يقدم هذا الكتاب دراسة موسعة عن الفن الفلسطيني تنظر إلى تطور ممارسات الفنون المعاصرة من جانب نظري ونقدي، بصفتها جزءاً لا يتجزأ من فهم تشكيل وتمثيل الهوية الوطنية الفلسطينية. يعتمد الكتاب على نظريات تشكيل الأمة وعلاقتها بالدولة القومية الحديثة في إطار استعماري وما بعد استعماري، ويبحث بصورة خاصة، في العلاقة الدقيقة بين الفن والقومية، إذ تؤدي فكرة المنشأ فيها دوراً مهماً وإشكالياً. ويعتبر الكتاب النكبة بمثابة الحدث التأسيسي للتاريخ الفلسطيني الحديث، ووصلة محورية في بناء الهوية الفلسطينية، كما يعتبر “الشتات”، كمفهوم مؤسس للهوية الفلسطينية المعاصرة، أساساً لفهم الثقافة الفلسطينية وتمثيلاتها بشكل يتجاوب مع صيغة إدوارد سعيد المتناقضة “تماسك التشتت”.

    يفكك الكتاب السرديات المتداولة في تأريخ الفن الفلسطيني والتي تبحث عن جذوره في القرن التاسع عشر، وفي المقابل يعتبر أن الفن الفلسطيني المعاصر يتمظهر من خلال تعدد الهويات والمرجعيات السياسية والفلسفية وعلاقاتها المركبة تجاه سرديات الهوية وبناء الأمة. كما يربط ما بين هذه الأطروحات النقدية والنماذج التي تنتجها العولمة في عالم الفن، ويعرض قدرة الفنان الفلسطيني على تخطي حدود القومية والتحليق في فضاءات عولمة الفن على الرغم من غياب الدولة.

    تأليف: بشير مخّول، غوردون هون، روان شرف

    المحرّر: سليم تماري

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
  • تم التقييم 0 من 5
    الخروج إلى النور  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    ولد نبيل عناني في الريف الفلسطينيّ في أربعينيّات القرن الماضي، عندما كانت فلسطين تقف عند مفترق طرق مصيريّ. عاش مع عائلته أوضاعًا اجتماعيّة وسياسيّة صعبة، شاقًّا طريقه في الفن، على الرغم من الصعاب، في جوّ عمّه الفقر والاضّطراب السياسيّ، ولم يشكّل فيه الفنّ أولويّة ولا طريقًا منطقيًّا نحو المستقبل. عاصر نبيل النكبة والنكسة وأسّس مع زملائه رابطة الفنّانين التشكيليّين الفلسطينيّين في السبعينيّات، التي كان لها الأثر الكبير في تشكيل ملامح الحركة التشكيليّة الفلسطينيّة الحاليّة. كان الفنّ بالنسبة إلى نبيل عناني نضالًا وتحدّيًا للاحتلال، وتثبيتًا للهويّة الفلسطينيّة. خلال فترة الانتفاضة الأولى، انطلق مع بعض زملائه إلى فضاءات التجريب والإبداع التي أثّرت في الأجيال اللاحقة من الفنّانين الفلسطينيّين الشباب. من هنا، جاءت مذكّرات نبيل عناني شاهدًا على جوانب من التحوّلات التي طرأت على المجتمع الفلسطينيّ خلال العقود الماضية، وهي تسرد التاريخ من خلال كثير من القصص الشخصيّة التي تُروى بروحٍ من الدعابة.

    • المؤلف:نبيل عناني
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content