• عرض

عرض 61–63 من أصل 63 نتيجة

  • تم التقييم 0 من 5
    بيوت  10.00
    تم التقييم 0 من 5

    تذهب الرواية إلى يافا – فلسطين 1947، لتحكي قصة صبحي صبحي الفتى “الفلتة” في الميكانيك، ذو الـ 15 عاماً، والذي يتمكَّن من إصلاح نظام الريِّ في بيَّارات برتقال الخواجة ميخائيل؛ الذي كان وعدَهُ ببدلة إنكليزية “صوف من مانشيستر، بيفصلَّك ياها أحسن خيَّاط في البلد، بتختاره إنتَ بنفسك”، كجائزة له. تصبح هذه البدلة حُلْماً لصبحي، ليرتديَها في حفل زفافه من شمس ذات الـ 13 عاماً، وهذا الحُلْم يصبح صلباً ومَلمُوساً قبل تحقُّقه حتَّى. بل يصبح من القوَّة إلى الحَدِّ الذي تتمكَّن العامري من تحويله إلى مختبر لليقينيات الكبرى المرتبطة بفلسطين، حيث تحتضر أُمَّة، بينما تُولَد أُمَّة أخرى محاطة برعاية العالَم الذي يشعر بالذنب.

    يذهب صبحي للحرب دفاعاً عن بلده وعن بدلته الإنكليزية التي تبدأ بالتلاشي، بينما تجد شمسُ بقرةً في مخيَّم اللجوء في اللدّ، وتتنازل عن حُبِّها للحيوانات أمام بطون اللاجئين الجائعة، وبعد يومَيْن نكتشف أن البقرة يهودية!

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
  • تم التقييم 0 من 5
    الأصيص الفارغ  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    يُعلن الإمبراطور لأطفال البلاد أنه سيوزّع عليهم بذورًا ملكيّة، ومن يأتي بأفضل منتوج بعد شهور يخلف الإمبراطور بعد وفاته. كلّ الأطفال ينجحون ما عدا لين، لماذا؟ حكايةٌ تعزّز قيمة الصّدق والاجتهاد في العمل، تعتمد على الحكاية الشعبيّة الصينيّة. تُعالج الصيغة العربيّة للقصّة التمييز الجندريّ ضدّ الإناث في القصّة الأصليّة. كما تتخلّى القصّة عن الأحداث العنيفة، وذلك في محاولة لإيصال التراث والحكايات الشعبيّة من حضارات أخرى، ولكن بسرد مُعاصِر وتربويّ يُغني معرفة الأطفال ويعرّفهم على حضارات أخرى.

    • المؤلف:إياد برغوثي
  • تم التقييم 0 من 5
    الحطاب  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    حكاية شعبيّة فلسطينيّة خرافيّة، بطلها حطّاب فقير ووحيد يحصل على أدوات سحريّة عجيبة، تكفيه وتُغنيه، لكنّه سرعان ما يفقدها لسذاجته وصراحته المفرطة مع الناس الذين من حوله.

    • المؤلف:إياد برغوثي
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content