• عرض

عرض 31–39 من أصل 39 نتيجة

  • تم التقييم 0 من 5
    كتاب شام  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    شام هي ابنةُ التي ينتظر ولادتَها في أولى النصوص والتي ستكبُر بين سطوره، لتصبح هي حكاية بلاد الشام، من دمشقَ إلى الجليل إلى بيروت، حكايةٌ عن الحبّ والحرّية والتوق الدائم إلى عالمٍ خالٍ من الطغاة والقتل والنزوح واللجوء والأصولية والطائفية والسجون والأحقاد والكراهية والفقد.

    كتابٌ رؤيويُّ أُنجزَ كشريطٍ سينمائيٍّ طويلٍ لا يتردَّد في استحضارِ الخسارات الكبرى بالتوازي مع الحبّ الذي يجعلُ من القلبِ مكاناً يسعُ الإنسان والجغرافيا والتاريخِ والمستقبل.

    • المؤلف:نصري حجاج
  • تم التقييم 0 من 5
    رسائل الشتات- سردية المنفى والوباء  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    مجموعة من الرسائل التي كتبتها الكاتبة والناشطة بيسان عدوان في منفاها بمدينة إسطنبول، تحكي فيها عن المنافي والشتات وعن المحنة التي لا تتوقف عن اللجوء وتاريخه معها ومع شعبها الفلسطيني، وعن حالة اللجوء والتهميش والحياة الطارئة التي يعيشها كل اللاجئين في العالم وأثر الجغرافية في تكوين الشخصية وما يتركه من ندوب في الروح وذلك متزامن مع ما يعيشه العالم في الوباء وكوفيد 19 الذي لا يزال يلقي بثقله علي حياة ملايين من البشر وأثره الثقيل على الروح.

    • المؤلف:بيسان عدوان
  • تم التقييم 0 من 5
    بيوت  10.00
    تم التقييم 0 من 5

    تذهب الرواية إلى يافا – فلسطين 1947، لتحكي قصة صبحي صبحي الفتى “الفلتة” في الميكانيك، ذو الـ 15 عاماً، والذي يتمكَّن من إصلاح نظام الريِّ في بيَّارات برتقال الخواجة ميخائيل؛ الذي كان وعدَهُ ببدلة إنكليزية “صوف من مانشيستر، بيفصلَّك ياها أحسن خيَّاط في البلد، بتختاره إنتَ بنفسك”، كجائزة له. تصبح هذه البدلة حُلْماً لصبحي، ليرتديَها في حفل زفافه من شمس ذات الـ 13 عاماً، وهذا الحُلْم يصبح صلباً ومَلمُوساً قبل تحقُّقه حتَّى. بل يصبح من القوَّة إلى الحَدِّ الذي تتمكَّن العامري من تحويله إلى مختبر لليقينيات الكبرى المرتبطة بفلسطين، حيث تحتضر أُمَّة، بينما تُولَد أُمَّة أخرى محاطة برعاية العالَم الذي يشعر بالذنب.

    يذهب صبحي للحرب دفاعاً عن بلده وعن بدلته الإنكليزية التي تبدأ بالتلاشي، بينما تجد شمسُ بقرةً في مخيَّم اللجوء في اللدّ، وتتنازل عن حُبِّها للحيوانات أمام بطون اللاجئين الجائعة، وبعد يومَيْن نكتشف أن البقرة يهودية!

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
  • تم التقييم 0 من 5
    اليد ترى والقلب يرسم: سيرة تمام الأكحل وإسماعيل شموط  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    الكتاب هو كناية عن مذكّرات الفنّانة التشكيليّة الفلسطينيّة تمام الأكحل، ورحلتها الشخصيّة والفنيّة مع زوجها الفنّان الراحل إسماعيل شمّوط. أدّى الفنّانان دورًا تأسيسيًّا في الفنّ الفلسطينيّ الحديث، وصنعا أيقونة النكبة الفلسطينيّة. كما قامت تمام الأكحل وزوجها بدور سفراء للفنّ الفلسطينيّ في دول العالم، حيث عرضا لوحات تمثّل الجرح الفلسطينيّ، والألم الفلسطينيّ، والتاريخ الفلسطينيّ.

    مذكّرات تمام الأكحل تقدّم شهادة نادرة عن زمن الخروج من النكبة وتأسيس رؤية فلسطينيّة، وتسجّل تاريخ الفنّ التشكيليّ الفلسطينيّ منذ بداياته، وحتّى اكتمال شبابه، وتشهد بالريشة واللون على عذابات الفلسطينيّين النازحين، ونضالات الشعب الفلسطينيّ.

    • المؤلف:تمام الأكحل
  • غير متوفر
    تم التقييم 0 من 5
    الفن الفلسطيني المعاصر: الأصول، القومية، الهوية  200.00
    تم التقييم 0 من 5

    يقدم هذا الكتاب دراسة موسعة عن الفن الفلسطيني تنظر إلى تطور ممارسات الفنون المعاصرة من جانب نظري ونقدي، بصفتها جزءاً لا يتجزأ من فهم تشكيل وتمثيل الهوية الوطنية الفلسطينية. يعتمد الكتاب على نظريات تشكيل الأمة وعلاقتها بالدولة القومية الحديثة في إطار استعماري وما بعد استعماري، ويبحث بصورة خاصة، في العلاقة الدقيقة بين الفن والقومية، إذ تؤدي فكرة المنشأ فيها دوراً مهماً وإشكالياً. ويعتبر الكتاب النكبة بمثابة الحدث التأسيسي للتاريخ الفلسطيني الحديث، ووصلة محورية في بناء الهوية الفلسطينية، كما يعتبر “الشتات”، كمفهوم مؤسس للهوية الفلسطينية المعاصرة، أساساً لفهم الثقافة الفلسطينية وتمثيلاتها بشكل يتجاوب مع صيغة إدوارد سعيد المتناقضة “تماسك التشتت”.

    يفكك الكتاب السرديات المتداولة في تأريخ الفن الفلسطيني والتي تبحث عن جذوره في القرن التاسع عشر، وفي المقابل يعتبر أن الفن الفلسطيني المعاصر يتمظهر من خلال تعدد الهويات والمرجعيات السياسية والفلسفية وعلاقاتها المركبة تجاه سرديات الهوية وبناء الأمة. كما يربط ما بين هذه الأطروحات النقدية والنماذج التي تنتجها العولمة في عالم الفن، ويعرض قدرة الفنان الفلسطيني على تخطي حدود القومية والتحليق في فضاءات عولمة الفن على الرغم من غياب الدولة.

    تأليف: بشير مخّول، غوردون هون، روان شرف

    المحرّر: سليم تماري

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
  • تم التقييم 0 من 5
    الخروج إلى النور  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    ولد نبيل عناني في الريف الفلسطينيّ في أربعينيّات القرن الماضي، عندما كانت فلسطين تقف عند مفترق طرق مصيريّ. عاش مع عائلته أوضاعًا اجتماعيّة وسياسيّة صعبة، شاقًّا طريقه في الفن، على الرغم من الصعاب، في جوّ عمّه الفقر والاضّطراب السياسيّ، ولم يشكّل فيه الفنّ أولويّة ولا طريقًا منطقيًّا نحو المستقبل. عاصر نبيل النكبة والنكسة وأسّس مع زملائه رابطة الفنّانين التشكيليّين الفلسطينيّين في السبعينيّات، التي كان لها الأثر الكبير في تشكيل ملامح الحركة التشكيليّة الفلسطينيّة الحاليّة. كان الفنّ بالنسبة إلى نبيل عناني نضالًا وتحدّيًا للاحتلال، وتثبيتًا للهويّة الفلسطينيّة. خلال فترة الانتفاضة الأولى، انطلق مع بعض زملائه إلى فضاءات التجريب والإبداع التي أثّرت في الأجيال اللاحقة من الفنّانين الفلسطينيّين الشباب. من هنا، جاءت مذكّرات نبيل عناني شاهدًا على جوانب من التحوّلات التي طرأت على المجتمع الفلسطينيّ خلال العقود الماضية، وهي تسرد التاريخ من خلال كثير من القصص الشخصيّة التي تُروى بروحٍ من الدعابة.

    • المؤلف:نبيل عناني
  • تم التقييم 0 من 5
    يلا باي  100.00
    تم التقييم 0 من 5

    تمّوز 2006. يودّع ﭼـابريئيل الشوادي أبناء عائلته في مطار باريس عند رحيلهم إلى جنوب لبنان لقضاء عطلة الصّيف، ولكن، يتحول قتال على الحدود ما بين إسرائيل ولبنان إلى هجوم جوّيّ، وحرب. تختبئ العائلة في الأسابيع المروّعة التالية مع بعض الأصدقاء وأبناء العائلة، وتراقب عاجزة كيف يتمّ تدمير الأشخاص والبنايات من حولها، وتتأمّل، بعكس كل التوقّعات، بأن يتمّ إخلاؤها من قِبَل فرنسا بأمان. أمّا في باريس، فيتابع ﭼــابريئيل الأحداث وهي تتكشّف أمامه على شاشة التلفزيون ويتزايد الرعب في نفسه، ويقوم باتّصالات يائسة طالبًا المساعدة من كل من كان مستعدًّا لأن يسمعه.

    • المؤلف:جوزيف صفيّ الدين
  • تم التقييم 0 من 5
    القاهرة  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    “القاهرة طبعة تانية” يستكشف خطوة بخطوة الأحداث في مصر منذ عام 2008 إلى 2011 ويبحث عن الأسباب التي أدت إلى الانتفاض. أولاً “تاريخ الجنس والمال والموت” جريمة قتل بها ما يكفي من الفضائح الجنسية والمغازي السياسية والاقتصادية لتلطيخ سمعة أحد “الحيتان” المقربين للنظام السابق. هذه الأحداث تقع على خلفية من الفقراء المشغولين بجمع القمامة في مدينة الموتى “مساكن الزلزال بـ هضبة المقطم ب شرق القاهرة.

    • المؤلف:بينو كريانزو
  • تم التقييم 0 من 5
    الخالدية  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    رواية مصوّرة- موظف حكومي اخترع مدينة أسماها الخالدية في السجلات الحكومية كي يتسنى له جمع مرتبات ومصروفات المدينة من ضرائب و مصاريف قوة الشرطة الخيالية. قام الموظف ببناء المدينة من الطمي بغرفته لمجارة تخيلاته وبدأ باختلاق انتفاضات محلية لزيادة مصروفات الشرطة. هذه الحبكة تحمل الكثير من النقد اللاذع للبيروقراطية الحكومية.

    • المؤلف:ميلان هلسنج
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content