قراءة سوسيولوجية، نفسية، ناقدة، وانتمائية في نفس الوقت، لتاريخ النخب الفلسطينية، تعرض البنى الاجتماعية الفلسطينية منذ العهد العثماني وصولاً إلى العولمة، وتحديداً الصراعات الشخصانية لرجالات تلك الحقبات. يناقش الكتاب قضايا لها شأن في صياغة الوعي التاريخي والهوية التاريخية للفلسطينيين، مثل دور النخب في الحياة الاجتماعية والسياسية، وتداعيات اللجوء ودوره في تشكيل نخب جديدة، ويتجرّأ الكتاب على إعادة النظر فيها.