الرواية والتاريخ-وقائع الأرشيف ومجازات السرد

تتمحور فصول الكتاب حول سؤال مركزي: هل توجد إشكالية تنازعية بين التاريخ والأدب، وهل في وسع وقائع الأرشيف أن تضارب أو تتضارب مع فنون السرد ومجازته؟ ثم من باب أولى: هل توجد رابطة أو سلسلة روابط بين النص الروائي والنص التاريخي؟
وفى الكتاب يقدم الناقد صبحي حديدي قراءات فى أعمال سليم بركات، آسيا جبار، أهداف سويف، هدى بركات، إلياس خورى، محمد خضير، سعيد الكفراوى، نجوى بركات، صلاح الوديع، جميس جويس، ياسونارى، كاواباتا، ياشار كمال، أمبرتو إيكو، طارق على، ف. س. نايبول، وإيمرى كيرتش.

الوزن 360 جرام
الكاتب

صبحي حديدي

دار النشر

الأهليّة

سنة الإصدار

2019

عدد الصفحات

334

التجليد

عادي

المقاييس

14*21.5 سم

ISBN

9789957393014

صبحي حديدي

Author 03 Published Books

قد يعجبك أيضاً…

  • تم التقييم 0 من 5
    الأرشيفات في إسرائيل والرواية التاريخيّة الإسرائيليّة والنكبة  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    يسعى الكتاب إلى عرض المراحل المفصليّة المتعلّقة بالأرشيفات الإسرائيليّة منذ تأسيسها حتّى اليوم، بداية من الإجراءات القانونيّة والإداريّة التي اتّخذتها لإبقاء هذه الوثائق مغلقة تمامًا في الأرشيفات الإسرائيليّة والتستُّر عليها، انتهاء إلى محاولة تعزيز الرواية الإسرائيليّة بتلفيق أبحاث ودراسات تدعم روايتها التاريخيّة الكاذبة.
    يكشف الكتاب، من خلال مَحاور عدة، النقابَ عن التقرير الذي يدحض الرواية التاريخيّة الإسرائيليّة، وذلك من خلال التطرُّق إلى الأرشيفات الإسرائيليّة كأداة لبَلْوَرة أساطير حول تاريخ تأسيس الدولة وحرب عام 1948، إذ رسمت هذه الرواية صورة ورديّة عن إسرائيل ملخَّصُها أنّها ضحيّة ومُحِبّة للسلام. يتضمّن المحور الثاني في الكتاب تأثير عمل المؤرّخين الجدد، كتاباتهم وأبحاثهم، على الرواية الورديّة التي قامت ببنائها إسرائيل؛ إذ إنّ ما قاموا بكتابته ونقله خرج عن هذه الرواية وأسهَمَ في دحضها وتقويضها. كذلك تطرّق المحوران الثالث والرابع إلى سيرورة إغلاق وثائق في الأرشيفات الإسرائيليّة تناقضت مع الرواية التاريخيّة الإسرائيليّة وتتعلّق خصّيصًا بالصراع العربيّ ـ الإسرائيليّ والقضيّة الفلسطينيّة والنكبة.

    • المؤلف:محمود محارب
  • تم التقييم 0 من 5
    سيسموغرافيا الهويات: الانعكاسات الأدبية لتطور الهوية الفلسطينية في إسرائيل 1948-2010  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    إنّ محور الاهتمام الرئيسيّ لهذه الدراسة هو البحث في عمليّتي التغيّر والتحوّل اللتين شهدهما الخطاب الوطنيّ الفلسطينيّ منذ سنة 1948 حتى السنوات الأخيرة (الإطار الزمنيّ لهذه الدراسة هو 1948-2010) كما تجلّتا في الأعمال الأدبيّة، ولا سيّما في الروايات، وذلك في محاولة لفهمهما. بعبارة أُخرى: إنّ هذا الكتاب محاولة لفهم القوى الأساسيّة التي طوّرت خطاب الفلسطينيّين، من خطابٍ تحرّريٍّ استقلاليّ، إلى خطابٍ مدنيٍّ في سياق المواطنة الإسرائيليّة. ولا يوفّر علم الاجتماع المتعلّق بالفلسطينيّين المواطنين في إسرائيل فهمًا كافيًا فيما يتعلّق بالتحوّلات الداخليّة للمجتمع الفلسطينيّ، لأنّه يركّز في مجمله (في العقود الأخيرة تحديدًا) على بنيويّة العلاقة بين إسرائيل والمواطنين الفلسطينيّين. دراسة بنية هذه العلاقة تطلعنا على طبيعة إسرائيل أكثر ممّا تطلعنا على الهويّة الفلسطينيّة والتحوّلات التي طرأت عليها. لذا، نحن بحاجة إلى مؤشّر داخليّ، أو إلى نظرة من الداخل، فيما يخصّ دراسة المجتمع الفلسطينيّ. تأتي هذه الدراسة لتشكّل خطوة في اتجاه ملء هذا الفراغ، ذلك بأنّها ستتعامل مع الهويّة الفلسطينيّة من وجهة نظر فلسطينيّة، ويشكّل التحليل الأدبيّ وسيلة ناجعة لتحقيق هذا الهدف، لأنّه يمكّننا من الكشف عن جوانب في الهويّة الوطنيّة والتطلّعات التي يصعب الوصول إليها من خلال أساليب أو مناهج بحثيّة أُخرى. وبكلماتٍ أُخرى: تأخذ هذه الدراسة بعين الاعتبار العلاقات المعقّدة والترابط بين مجمل التحوّلات الاجتماعيّة، والسياسيّة، والاقتصاديّة، والثقافيّة في السلوك البشريّ، وبالتالي، في تشكيل الهويّة.

    • المؤلف:منار مخّول
  • تم التقييم 0 من 5
    الرواية الفلسطينية من سنة 1948 حتى الحاضر  60.00
    تم التقييم 0 من 5

    كيف أثّرت النكبة وما تبعها من تشرّد وشتات في الرواية الفلسطينيّة؟ وكيف استجاب الروائيّون الفلسطينيّون لهذه الأزمة المهولة؟ هذه الدراسة صدرت، أوّل ما صدرت، باللغة الإنجليزيّة سنة 2016، وكانت الأولى من نوعها في تلك اللغة، وهي تهدف إلى رسم خريطة تطوّر الرواية الفلسطينيّة في المنفى وتحت الاحتلال، من سنة 1948 حتى أوسلو. ويحدّد بشير أبو منّة، عبر دراسته مدّ الثورة الفلسطينيّة وجزرها، الروابط بين الجماليّات والسياسة في الرواية الفلسطينيّة، والتي تجمع بين التحليل التاريخيّ والقراءة النصيّة لبعض أهمّ أدباء الرواية الفلسطينيّة – جبرا إبراهيم جبرا، وغسّان كنفاني، وإميل حبيبي، وسحر خليفة – للكشف عن رواية فلسطينيّة تدعو إلى نظرة إنسانيّة، وإلى التضحية بالنفس، سبيلًا للخلاص الجماعيّ والمصلحة المشتركة وتحقيق الذات؛ فبعد المقاومة والآمال والفرص السياسيّة، نرى التحلّل الجماعيّ والفرديّ. تتطرّق الدراسة إلى جان جينيه وإلياس خوري وأعمالهما الأدبيّة التي لا تضاهى، والمكرّسة للثورة الفلسطينيّة، كما تسلّط الضوء، عبر تحليلها الأدبيّ للرواية الفلسطينيّة وتطبيق نظريّات جورج لوكاتش وتيودور أدورنو وأدب ما بعد الاستعمار، على قضايا النضال والكفاح وتقرير المصير.

    • المؤلف:بشير أبو منّة
  • تم التقييم 0 من 5
    موت الناقد  40.00
    تم التقييم 0 من 5

    كتاب جدليّ مبهر حول دور النقد الثقافيّ. تقوم الفكرة المركزية لهذا الكتاب على مقولة بسيطة، هي أن دور النَّقْد الأكاديمي القائم على حُكم القيمة قد تراجع، وتضاءل تأثيره، وضعفت صلته بجمهرة القُرَّاء، في ظلِّ مَدِّ النَّقْد الثَّقافيِّ الذي يتصدَّر المشهد النَّقْدِيَّ في المؤسَّسة الأكاديمية البريطانية، وكذلك الأمريكية. ويبني الأكاديمي البريطاني رونان ماكدونالد على هذا التَّصوُّر إعلانَهُ المُدوِّي عن «موت الناقد» والعمل الجاري على حفل تأبينه، في إشارة رمزية دالَّة على فقدان الناقد الأكاديمي، وكذلك الصّحفيّ، مكانتهما ودورهما في الثقافة الأنجلوساكسونية خلال العقود الأربعة أو الخمسة الأخيرة؛ وبالتحديد بعد الثورة الطُّلَّابية في أوروبا عام 1968 وصعود التَّيَّارات المعادية للسلطة، والكارهة لها، في المجتمع الشَّابِّ الداعي إلى التَّحرُّر من أشكال السلطة جميعها، بما فيها سلطة الناقد الأكاديمي، المعلِّم، الذي يُلقي وجهة نظره حول الآداب والفنون من علٍ، وكأن كلمته هي الفصل، مُنهياً كلَّ حوار وجدل وآراء فرديَّة غير عالمة في النقاش الذي يدور حول النصوص.

    • المؤلف:رونان ماكدونالد
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content