تتمحور فصول الكتاب حول سؤال مركزي: هل توجد إشكالية تنازعية بين التاريخ والأدب، وهل في وسع وقائع الأرشيف أن تضارب أو تتضارب مع فنون السرد ومجازته؟ ثم من باب أولى: هل توجد رابطة أو سلسلة روابط بين النص الروائي والنص التاريخي؟
وفى الكتاب يقدم الناقد صبحي حديدي قراءات فى أعمال سليم بركات، آسيا جبار، أهداف سويف، هدى بركات، إلياس خورى، محمد خضير، سعيد الكفراوى، نجوى بركات، صلاح الوديع، جميس جويس، ياسونارى، كاواباتا، ياشار كمال، أمبرتو إيكو، طارق على، ف. س. نايبول، وإيمرى كيرتش.