حكاية لا تحتاج إلى عنوان

الرواية الثامنة للكتابة الإعلامية والروائية سلوى الجراح، التي ولدت في فلسطين، وترعرعت في العراق وعملت صحفيّة في لندن (BBC)، تقاعدت مبكرًا وتفرّغت للكتابة. هذه الرواية فيها بطلتين؛ واحدة عراقية وأخرى فلسطينية ويجمعهما الحب والصداقة الكبيرة فتتقاسما مشاكل الحياة وأفراحها، وتحكي كل واحدة منهما حكايتها.

الوزن 190 جرام
نوع الغلاف

عادي

المقاييس

14*21 سم

ISBN

978-9950-402-60-7

دار النشر

طباق

سلوى جراح

Author 03 Published Books

قد يعجبك أيضاً…

  • تم التقييم 0 من 5
    عام الجليد  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    رواية رمزية تمتزج فيها عوالم فانتازية وفلسفية في قالب حكائي، يسير على إيقاعٍ حالمٍ، لكنه سرعان ما ينكسر ويتحوّل إلى ديستوبيا.

    تدور الرواية حول سبارتكوس، الفتى القرويّ الحالم، الذي وجد نفسه منذ طفولته يعيش في تخيّلاته الخاصة، وعلى خلاف البشر الذين تُنضج التجارب والأيام شخصياتهم وأفكارهم انصبَّ التطوّر على خياله قبل أي شيءٍ آخر، ما أوصله إلى درجة بات فيها سبارتكوس يعيش تجربة الإنسان القديم في الغابات والكهوف بحثًا عن القوت والأمان، ومن ثم تجربة المغامر الذي تُدميه رغبة الاكتشاف، ليصل إلى نوعٍ من التألّه حين يخال نفسه قادرًا على الخلق.

    • المؤلف:رائد وحش
  • غير متوفر
    تم التقييم 0 من 5
    جليتر  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    رواية مكثفة جداً عن الحب والقمع والوطن، تذهب مايا أبو الحيات فيها مباشرة إلى النفس البشرية فتجلس مرة كطبيب نفساني يستمع إلى اعترافات إحدى شخصياتها (لمى داوود)، من خلال شخصية أخرى وهو الطبيب النفسي فراس، الذي جمعته بلمى زمالة جامعية من أيام الدراسة كان لأشخاص آخرين أثر فيها، مثل الأستاذ (أبو حفاية) و(مصطفى) زوج لمى و(مازن الحالم)، و(الدبّاح) الشخصية الأكثر تعقيدًا ربّما.

    كيف كانوا وأين أوصلتهم الحياة! نتحدث هنا عن الحياة في فلسطين المحتلة، التي خلقت واقعها الخاص. فالأحلام لا تتحقق بل تتحول، وما ينبغي أن يكون جوهرياً، هو الهامش. تصبح أفكارنا عن الحياة اليومية الطبيعية شيئاً ما يمكن أن نسميه بكوابيس اليقظة، وما يوقظنا هناك مذعورين، وخائفين، ليست الكوابيس بل الأحلام الجميلة والرومانسية.

    • المؤلف:مايا أبو الحيات
  • تم التقييم 0 من 5
    عاصور  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    “عاصور”، اسم جبل يطل على قرى شرق رام الله، ويعدّ امتدادا لجبال القدس، وبسبب ارتفاعه فإنه يكشف الساحل الفلسطيني. “هناك”، كما يكتب زهير فريد مبارك في أولى صفحات الرواية، “تكمن تلك السردية التي لا تنتهي، أبطالها حقيقيون، لم تذكرهم بطون الكتب ولا الروايات، ولكنهم كانوا يمارسون بطولاتهم تحت أقدام “عاصور”، منهم من رحل، ومنهم ما زال يحاول استعادة ذلك “العاصور”، وما زالت المحاولات مستمرة ما دام أسيرًا بيد الغزاة”.

    • المؤلف:زهير فريد مبارك
  • تم التقييم 0 من 5
    موت الناقد  40.00
    تم التقييم 0 من 5

    كتاب جدليّ مبهر حول دور النقد الثقافيّ. تقوم الفكرة المركزية لهذا الكتاب على مقولة بسيطة، هي أن دور النَّقْد الأكاديمي القائم على حُكم القيمة قد تراجع، وتضاءل تأثيره، وضعفت صلته بجمهرة القُرَّاء، في ظلِّ مَدِّ النَّقْد الثَّقافيِّ الذي يتصدَّر المشهد النَّقْدِيَّ في المؤسَّسة الأكاديمية البريطانية، وكذلك الأمريكية. ويبني الأكاديمي البريطاني رونان ماكدونالد على هذا التَّصوُّر إعلانَهُ المُدوِّي عن «موت الناقد» والعمل الجاري على حفل تأبينه، في إشارة رمزية دالَّة على فقدان الناقد الأكاديمي، وكذلك الصّحفيّ، مكانتهما ودورهما في الثقافة الأنجلوساكسونية خلال العقود الأربعة أو الخمسة الأخيرة؛ وبالتحديد بعد الثورة الطُّلَّابية في أوروبا عام 1968 وصعود التَّيَّارات المعادية للسلطة، والكارهة لها، في المجتمع الشَّابِّ الداعي إلى التَّحرُّر من أشكال السلطة جميعها، بما فيها سلطة الناقد الأكاديمي، المعلِّم، الذي يُلقي وجهة نظره حول الآداب والفنون من علٍ، وكأن كلمته هي الفصل، مُنهياً كلَّ حوار وجدل وآراء فرديَّة غير عالمة في النقاش الذي يدور حول النصوص.

    • المؤلف:رونان ماكدونالد
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content