الرواية الفائزة بجائزة الكاتب الشاب للعام 2007 التي نظمتها مؤسسة عبد المحسن القطان، لأنها كما جاء في بيان لجنة التحكيم “رواية جميلة ومتكاملة، ومؤثرة وممتعة في آن، ولأنها نص ذو رشاقة وخفة وعمق تبقي رغبة قراءته ثابتة منذ الصفحة الأولى وحتى الأخيرة، وينطوي على لعبة سرد متمكنة بطريقة أخاذة وإن بدت بسيطة. وتمثل هذه الرواية محاولة ناجحة للانتصار الفني على ذاكرة المكان، واستعادة المكان وكسبه جماليًا”.