3 مجلّدات للباحث الإماراتيّ عبد العزيز خليل المطوع: “صناعة النبي” و”الرسالة” و”تكوين الأمّة”.
كتاب قصّة النبي محمّد صلّى الله عليه وسلّم تجربة كتابيّة ومحاولة فكريّة لإخراج السيرة المحمّديّة من سياق السرد التاريخيّ والتوثيقيّ، ووضعها في سياق الحراك التغيّيري والتطبيقيّ الإصلاحيّ والبنائيّ والتطويريّ، وما أحدثه النبيّ في الواقع البشريّ، من التأثير التغيّيريّ الإصلاحيّ، عقديًّا، وروحيًّا، وأخلاقيًّا، وتشريعيًّا، ومعرفيًّا، وفكريًّا، وثقافيًّا.
عشرون قصة بأسلوب غرائبي فنطازي، من خلال استدعاء أحداث ومواقف وقعت بعد موت الأبطال داخل مقهى يطل على نهر بجوار تفاحة آدم المفترضة، ومعظم تلك الشخصيات هي شخصيات بارزة عالمياً في السياسة والأدب والفكر مثل جون كينيدي وبابلو نيرودا وسلفادور إلينيدي ورابين وياسر عرفات وتشي غيفارا وغيرهم، إذ يعمد الغول إلى إعادة صناعة الأحداث التاريخية وفق رؤية الغول أو كما يحب.
في فلسطين عام 1900، تدور أحداث هذه الرواية القصيرة التي سيتضح لنا دور أمّ الكاتب في كتابتها، الأم التي تعرّفنا إليها في روايته “طفولتي حتى الآن”.. رواية تجيء محتشدة بفتنة سرديَّة قادرة على توحيد أرواح القراء بمختلف مستويات وعيهم وأعمارهم، في عمر واحد؛ من خلال استلهام عذبٍ للموروث الشّعبيِّ باعتباره رافدًا للهوية، ومكوِّنًا أساسيًّا للذات البشرية، وجزءًا مضيئًا في عملية تشكُّل خصوصيتها وخصوصية المكان الذي يحتضن هذه الذات وتحتضنه.
إبراهيم نصر الله يسرد قصة كتابته لروايته هذه، فيقول: سمعتُ حكاية جدّي مع جَـمَلِه أكثر من مرّة من أُمّي، خلال طفولتي، إذ كانت تفتخر بها كإرثٍ شخصيٍّ لا يملك أحدٌ مثيلًا له، وسجَّلتُها في مطلع التّسعينيّات من القرن الماضي، فكان عدد كلماتها 498 كلمة، واستخدمت أجزاء من أحداثها في رواية “طيور الحذر، 1996″، ثم كانت موضوعًا لواحدة من قصائد ديوان “بسم الأم والابن، 1999”.
ويتابع: حين رحلتْ أُمّي في نهاية تشرين الأوّل، أكتوبر، 2019، كانت هذه الحكاية هي الأكثر حضورًا بالنّسبة إليّ، إذ بتُّ -مثلما كانت أُمّي- أفتخرُ بها كإرث شخصيٍّ. وربما ما يجعلني أقول إنّها إرثٌ شخصيٌّ -حتّى الآن- هو أنّني لم أقرأها من قبل؛ وقد قرأتُ الكثير جدًّا من الكتب التي تضمّ حكايات شعبيّة. ولم أسمعْها من أحد؛ رغم أنّني سجَّلتُ الكثير من القصص من أفواه النّاس مباشرة.
الكتاب الحائز على جائزة ابن بطوطة-فرع تحقيق المخطوطات 2022-2023
توثيق محقّق لرحلة الفقيه الفلكي محمد الحجي الهاشمي بو شعرة السلاوي (توفي عام 1951)؛ رحلة حجيّة لها أهمية كمصدر حول تاريخ الحجاز، من منظور مثقّف مغربي، وقد جاءت في ظرف تاريخيّ سياسيّ دقيق وعصيب عرفه المشرق والمغرب المستعمرَيْن والعلاقات بينهما.
حائز على كتاب العام للطفل – جائزة اتصالات لعام 2019
كتبها أنس أبو رحمة، وشاركته في الرسومات المرافقة لها الفنانة لبنى طه، زوجته، ورمز لها بـ”ل” وابنهما سري أبو رحمة ورمز له بـ “س”، وعمره أربع سنوات.
والقصة تتحدث عن التأرجح في التعبيرات المرسومة عن الأشياء ذاتها ما بين زوجة المؤلف وابنه، أو “ل” و”س”، فلبنى ترسم بطريقتها وهو حال سري، ولهذا تظهر الرسومات متباينة ليس فقط بسبب خبرة الرسم، والفارق الزمني، بل للفارق على المستوى الذهني والتخيلي ما بينها في رسم الديناصور، والشجرة، والسيارة، والبحر، ليختم القصة بعبارة تعلو رسماً لـ”أ” بريشة ابنه “س”، بحيث يقول فيها أبو رحمة الأب والمؤلف “اسمي أ، أنا والد س، وأنا أحب كتابة القصص كثيراً، وبخاصة تلك التي تأتي أفكارها من س أو ل، أو من كليهما معاً”.
“في الخريفِ الأَخيرِ
وعلى هضاب الحزنِ في أرضِ الجَليلِ
علّمني الحبُّ ألّا أُطيل الانتظار
لكنّي بقيت على الصّليبِ
بكل ما أوتيتُ مِن فَرْطِ الحياة”
مجموعة شعريّة جديدة للشاعر معين شلبيّة، صدرت علم 2023.
“امنحيني فرصة أخرى لأحياك على مهلٍ،
وتُحييني
ونَحيا من جديد”
مجموعة شعرية جديدة للشاعر سليمان دغش صدرت عام 2023.
فتاة صغيرة اسمها “كلمات” بدأت بالثرثرة منذ أن أصبح عمرها سنة، وتحولت ثرثرتها إلى قصص تنسجها من خيالها في كل مناسبة… و”كلمات” تروي حكاياتها الكثيرة حتى أطلق عليها اسم “صانعة الحكايات”.
كتاب سرديّ تشكيليّ يسرد قصصًا عن فترات مفصليّة في الحياة الفلسطينيّة، خاصّة في مدن الازدهار الثقافيّ، يافا وحيفا والقدس، في الثلاثينيات والأربعينيّات والخمسينيّات من القرن الماضي.
نصّ شعريّ أخّاذ.
“في «حجر الورد» (2002)، هذا النص الذي قُرئ لحسين البرغوثي وهو على فراش موته، هناك تاريخ مفتوح على الأزمنة والأمكنة. يبدؤها بالجملة التي لا تُنسى: «أتى كنبيّ من عالم آخر ومن حلم مختلف». يخلق حسين في نصه لحظات استثنائية، فيكون الشعر لحظات خاصة ندرك أنها من عالم آخر لا تنتمي إلى هذا العالم لكنها لوهلة ما تتجول داخله وتسمي أمكنته وحضاراته”
(تغريد عبد العال)
يضمّ الكتاب جميع الأعمال الروائيّة للكاتب غسّان كنفاني: رجال في الشمس، ما تبقى لكم، أم سعد، عائد إلى حيفا، الشيء الآخر (من قتل ليلى حايك)، العاشق/البرقوق/الأعمى والأطرش.
يضمّ الكتاب جميع الأعمال القصصيّة للكاتب غسّان كنفاني، من مجموعاته: موت سرير رقم 12، أرض البرتقال الحزين، عالم ليس لنا، عن الرجال والبنادق، القميص المسروق.
في إطار مشروعه القائم على تحويل أعماله الدرامية إلى روايات، أعاد الكاتب والشاعر الفلسطيني وليد سيف كتابة عمله التلفزيوني الشهير “التغريبة الفلسطينية” في شكل رواية صدرت في جزئين يحمل الأول عنوان “أيام البلاد”، والثاني “حكايا المخيم”.
في هذه المجموعة الجديدة شيء من سيرة ذاتية للشاعر غسّان زقطان، صيغت شعريًّا بطريقة مبتكرة على تماس مع السرد.
رواية للفتيان عن تحكي عن الصداقة والحب المبكّر، فازت بجائزة الملتقى العربي لناشري كتب الأطفال عام 2017- فئة كتب اليافعين. وترشحت في العام 2016 في القائمة القصيرة لجائزة اتصالات لكتاب الطفل.
ادخل بريدك الالكتروني لتصلك منشوراتنا
جميع الحقوق محفوظة لدار ليلى 2022