• عرض

عرض 61–71 من أصل 71 نتيجة

  • تم التقييم 0 من 5
    الحركة الوطنية والثقافية في الناصرة  100.00

    من خلال أوراق الخوري الأبّ سمعان نصّار، صاحب “المكتبة العصريّة” في الناصرة التي لم تكن مجرد متجر لبيع الكتب والمجلات بل ملتقى فكريّ وثقافيّ، ترسم المراسلات والأوراق والوثائق والصور، صورة مفصّلة ومشوّقة للحياة الثقافيّة والتعليميّة والنقابيّة لمدينة الناصرة.

    • المؤلف:خالد عوض
  • تم التقييم 0 من 5
    الذاكرة البصرية- الناصرة في عيون مصوريها  100.00

    يأخذ الكتاب متصفّحه في رحلة ممتعة إلى ماضي مدينة الناصرة كما وثّقته عدسة أبنائها، ويُعتبر وثيقة بصريّة وتاريخيّة نادرة عن المدينة وعن التصوير الفوتوغرافيّ المحليّ منذ الحقبتين العثمانيّة والبريطانيّة حتّى عام 1967. لم يتوقّف عمل المصورين المحليّين عند الأماكن الدينيّة والسياحيّة فحسب، إنمّا امتدّ نحو توثيق معالم المدينة ومحيطها ورصد الكثير من مظاهر الحياة اليوميّة والعادات الاجتماعيّة لأهلها، من خلال الصور التي يوثّقها هذا الكتاب.

    • المؤلف:خالد عوض
  • تم التقييم 0 من 5
    كتاب شام  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    شام هي ابنةُ التي ينتظر ولادتَها في أولى النصوص والتي ستكبُر بين سطوره، لتصبح هي حكاية بلاد الشام، من دمشقَ إلى الجليل إلى بيروت، حكايةٌ عن الحبّ والحرّية والتوق الدائم إلى عالمٍ خالٍ من الطغاة والقتل والنزوح واللجوء والأصولية والطائفية والسجون والأحقاد والكراهية والفقد.

    كتابٌ رؤيويُّ أُنجزَ كشريطٍ سينمائيٍّ طويلٍ لا يتردَّد في استحضارِ الخسارات الكبرى بالتوازي مع الحبّ الذي يجعلُ من القلبِ مكاناً يسعُ الإنسان والجغرافيا والتاريخِ والمستقبل.

    • المؤلف:نصري حجاج
  • تم التقييم 0 من 5
    رسائل الشتات- سردية المنفى والوباء  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    مجموعة من الرسائل التي كتبتها الكاتبة والناشطة بيسان عدوان في منفاها بمدينة إسطنبول، تحكي فيها عن المنافي والشتات وعن المحنة التي لا تتوقف عن اللجوء وتاريخه معها ومع شعبها الفلسطيني، وعن حالة اللجوء والتهميش والحياة الطارئة التي يعيشها كل اللاجئين في العالم وأثر الجغرافية في تكوين الشخصية وما يتركه من ندوب في الروح وذلك متزامن مع ما يعيشه العالم في الوباء وكوفيد 19 الذي لا يزال يلقي بثقله علي حياة ملايين من البشر وأثره الثقيل على الروح.

    • المؤلف:بيسان عدوان
  • تم التقييم 0 من 5
    بيوت  10.00
    تم التقييم 0 من 5

    تذهب الرواية إلى يافا – فلسطين 1947، لتحكي قصة صبحي صبحي الفتى “الفلتة” في الميكانيك، ذو الـ 15 عاماً، والذي يتمكَّن من إصلاح نظام الريِّ في بيَّارات برتقال الخواجة ميخائيل؛ الذي كان وعدَهُ ببدلة إنكليزية “صوف من مانشيستر، بيفصلَّك ياها أحسن خيَّاط في البلد، بتختاره إنتَ بنفسك”، كجائزة له. تصبح هذه البدلة حُلْماً لصبحي، ليرتديَها في حفل زفافه من شمس ذات الـ 13 عاماً، وهذا الحُلْم يصبح صلباً ومَلمُوساً قبل تحقُّقه حتَّى. بل يصبح من القوَّة إلى الحَدِّ الذي تتمكَّن العامري من تحويله إلى مختبر لليقينيات الكبرى المرتبطة بفلسطين، حيث تحتضر أُمَّة، بينما تُولَد أُمَّة أخرى محاطة برعاية العالَم الذي يشعر بالذنب.

    يذهب صبحي للحرب دفاعاً عن بلده وعن بدلته الإنكليزية التي تبدأ بالتلاشي، بينما تجد شمسُ بقرةً في مخيَّم اللجوء في اللدّ، وتتنازل عن حُبِّها للحيوانات أمام بطون اللاجئين الجائعة، وبعد يومَيْن نكتشف أن البقرة يهودية!

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
  • تم التقييم 0 من 5
    ‫القدس: التاريخ الحقيقي من أقدم العصور إلى الاحتلال الفارسي‬‬‬  60.00

    يقدّم هذا الكتاب رواية مغايرة لتاريخ مدينة القدس، متحرّرة من الخلفية الأسطورية المستمدة من التوراة من جهة، ومن الفرضيات المسبقة التي حكمت الدراسات الآثارية التي جعلت من الرواية التوراتية مرجعية تاريخية وجغرافية لها، وسعت لتغييب الهوية الفلسطينية العربية عن المكتشفات الآثارية في فلسطين. يعتمد مؤلّف الكتاب، الكاتِب وباحِث فلسطيني في التاريخِ القديمِ أحمد الدبش، على نتائج الحفريات الآثارية والمعلومات الأركيولوجية الحديثة.

    • المؤلف:أحمد الدبش
  • تم التقييم 0 من 5
    المغيّبات: النساء والمدن الفلسطينيّة حتّى سنة 1948  50.00

    عشية النكبة، كان المجتمع الفلسطيني في خضم عملية تمدْيُن؛ إذ كان بين 35% و40% من مجموع السكان العرب في فلسطين يعيشون في المدن، فتوسعت الأماكن الحضرية وكذلك المحتوى الحضري بصورة كبيرة، وأخذت الروابط والعلاقات الاجتماعية الجديدة في النمو والتشكل، جنبًا إلى جنب مع نمو ظواهر ثقافية لم تكن معروفة من قبل. وكان بعض المدن الفلسطينية الرئيسية، كالقدس ويافا وحيفا، الأكثر أهمية في هذا الإطار. من الناحية الديموغرافية، برزت عملية التحضُّر التي مرّت عبر مدينتيْ المرفأ، حيفا ويافا، بصورة خاصة ووصلت إلى أبعاد كبيرة، لا فيما يتعلق بالتطورات العمرانية في فلسطين التاريخية فحسب، بل أيضًا فيما يتعلق بالشرق الأوسط بأكمله.

    • المؤلف:منار حسن
  • تم التقييم 0 من 5
    لواء عكا في عهد التنظيمات العثمانية 1281-1337 هـ / 1864-1918م  55.00

    هذا الكتاب هو دراسة تاريخيّة، واقتصاديّة، وديموغرافيّة، وعمرانيّة لمنطقة محدّدة من فلسطين خلال مرحلة حرجة من الحكم العثمانيّ، وقد ساهمت إصلاحات قانون التنظيمات العثمانيّة، بدرجة كبيرةٍ، في إحداث تبدّلات اجتماعيّة مهمّة في بنية المجتمع المحليّ، إذ زالت فئات اجتماعيّة، وحلّت محلّها فئات أخرى. كما ساهمت الإصلاحات في إحداث تبدّلات أساسيّة في النشاط الاقتصاديّ، بما في ذلك الزراعة، والصناعة، والتجارة، وتزامنت مع تعزيز العلاقات الاقتصاديّة بالغرب الأوروبيّ، وبدايات التغلغل الكولونياليّ في المنطقة.

    تأليف: زهير غنايم، عبد اللطيف غنايم

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
  • تم التقييم 0 من 5
    صفد في عهد الانتداب البريطاني 1917 – 1948: دراسة اجتماعية وسياسية  45.00

    هذا الكتاب دراسة اجتماعيّة وسياسيّة مفصّلة لمدينة صفد في عهد الانتداب. هذه المدينة التي كانت على مرّ التاريخ العاصمة الإداريّة، والاقتصاديّة، والثقافيّة لمنطقة الجليل الأعلى، ولجزء من بلاد جبل عامل والجنوب اللبنانيّ. فضلًا عن كون هذا الكتاب يسدّ فراغًا كبيرًا في معرفة هذا الجزء من الوطن، فإنّه يمثّل محاولة جديدة ومختلفة لدراسة وفهم التاريخ الفلسطينيّ الحديث، من خلال التعامل مع البعديْن الاجتماعيّ والسياسيّ في آنٍ واحدٍ، ومن خلال دراسة التاريخ المحليّ بشكلٍ معمّقٍ، ومن ثم الربط بينه وبين التاريخ الفلسطينيّ عامّة. تتألّف الدراسة من أحد عشر فصلًا تتناول تطوّر المدينة والتحوّلات التي مرّت بها منذ فترة أواخر العهد العثمانيّ، ففترة الانتداب البريطانيّ، حتّى احتلالها في سنة 1948، وتغطّي بتوسّع كبير النشاط السياسيّ والعمل الوطنيّ بكلّ مراحله، والعلاقة بين صفد والحركة الوطنيّة الفلسطينيّة عامّة، والدور الذي أدّته صفد وأبناؤها في هذه الحركة. كما تتناول بعمقٍ سير معركة صفد ونتائجها سنة 1948 لأوّل مرّة من خلال رواية عربيّة للأحداث ومقارنتها مع الرواية الصهيونيّة. يحتوي الكتاب على ملحقٍ غنيٍّ بالصور والوثائق. 

    • المؤلف:مصطفى عباسي
  • تم التقييم 0 من 5
    رام الله العثمانية: دراسة في تاريخها الاجتماعي 1517-1918  55.00

    يعرض الكاتب الفلسطينيّ، غسّان كنفاني، في الأقسام الثلاثة من هذه الدراسة التحليليّة – التي كانت أوّل دراسة معمّقة تظهر في المكتبة العربيّة عن هذا الموضوع المهمّ – الوضع الثقافيّ لعرب فلسطين المحتلّة، والأوضاع البالغة القسوة التي عاشها الأدب الفلسطينيّ المقاوم، منذ سنة 1948 حتى سنة 1968.

    • المؤلف:غسان كنفاني
  • تم التقييم 0 من 5
    المدينة الفلسطينية: قضايا في التحولات الحضرية  60.00

    تعالج الدراسات في هذا الكتاب مجموعة من القضايا ذات العلاقة بالتحوّلات التي شهدتها المدن الفلسطينيّة منذ نهاية القرن التاسع عشر حتّى الآن، وتشترك جميعها في إبراز أهميّة العوامل التاريخيّة والسياسيّة، وتحديدًا دور الاستعمار الإسرائيليّ الكولونياليّ في تشويه المدن الفلسطينيّة وحجز تطوّرها تاريخيًّا، وتهويدها في مناطق 48، وفي مدينة القدس، من خلال سياسات ممنهجة ومساعٍ لإنتاج المدينة الفلسطينيّة كغيتو في الداخل المحتلّ منذ سنة 1948، كما في الضفّة الغربيّة وقطاع غزّة منذ سنة 1967. تتناول كلّ هذه الدراسات عدّة محاور مهمّة تتعلّق بتطوّر المدن الفلسطينيّة تاريخيًّا، وإعادة تشكيل تنظيمها المكانيّ، والتحوّلات التي أصابت تركيبها المورفولوجيّ والديموغرافيّ، وتأثير العولمة والسياسات النيوليبراليّة في التشكّل الطبقيّ الجديد فيها، والأثر الاجتماعيّ للتحضُّر المتسارع والتوسّع العمرانيّ الذي شهدته مدن ما بعد اتّفاق أوسلو على وحدات التركيب الاجتماعيّ داخلها، وعلاقتها بمحيطها الريفيّ، وآليّات تبلور حركات مدينيّة مقاوِمة فيها، ودورها في تعزيز الهُوية الوطنيّة والثقافيّة بصورة عامّة، وتنقُّل وتشابك النشاطات الثقافيّة والسياسيّة من مدينة إلى أُخرى (من حيفا ويافا إلى الناصرة ورام الله).

     

    تأليف: مجدي المالكي، سليم تماري، خالد زيادة، راسم خمايسي، عادل منّاع، أحمد أمارة، همّت زعبي، ليزا تراكي، جاد تابت، عبد الحافظ أبو سرية، جاك برسكيان، خلدون بشارة، سليم أبو ظاهر، فرانشيسكو أموروسو، جاودة منصور، أتشاتشو دومينغيز دي أولازابال، نسرين مزاوي، أحمد حنيطي، شيراز نصر، وئام حمودة، باسل ريان

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content