3 مجلّدات للباحث الإماراتيّ عبد العزيز خليل المطوع: “صناعة النبي” و”الرسالة” و”تكوين الأمّة”.
كتاب قصّة النبي محمّد صلّى الله عليه وسلّم تجربة كتابيّة ومحاولة فكريّة لإخراج السيرة المحمّديّة من سياق السرد التاريخيّ والتوثيقيّ، ووضعها في سياق الحراك التغيّيري والتطبيقيّ الإصلاحيّ والبنائيّ والتطويريّ، وما أحدثه النبيّ في الواقع البشريّ، من التأثير التغيّيريّ الإصلاحيّ، عقديًّا، وروحيًّا، وأخلاقيًّا، وتشريعيًّا، ومعرفيًّا، وفكريًّا، وثقافيًّا.
عشرون قصة بأسلوب غرائبي فنطازي، من خلال استدعاء أحداث ومواقف وقعت بعد موت الأبطال داخل مقهى يطل على نهر بجوار تفاحة آدم المفترضة، ومعظم تلك الشخصيات هي شخصيات بارزة عالمياً في السياسة والأدب والفكر مثل جون كينيدي وبابلو نيرودا وسلفادور إلينيدي ورابين وياسر عرفات وتشي غيفارا وغيرهم، إذ يعمد الغول إلى إعادة صناعة الأحداث التاريخية وفق رؤية الغول أو كما يحب.
توثيق لنضالات المرأة الفلسطينية منذ عام 1917، يحوي نبذة تاريخية عن النضال الفلسطيني وقيام الثورة الفلسطينية ودور المرأة في الانتفاضة الأولى ونشاطات لجان المرأة، ويبرز الكتاب دور المرأة الفلسطينية في التعليم تحت الاحتلال، والمحافظة على التراث الشعبي، وفي مجال الإعلام والثقافة والفن، كما يستعرض نماذج من السيرة الذاتية لمناضلات فلسطينيات خالدات مع صورهن.
يرسم هذا الكتاب صورة جديدة وحيوية للمجتمع الفلسطيني وللعلاقات الاجتماعية/الاقتصادية في منطقة جبل نابلس في العهد العثماني، مستنداً إلى مصادر محلية وأصلية، مثل الأوراق الخاصة وسجلات المحاكم الشرعية، وشهادات تجار وفلاحين وموظفين عثمانيين. وهو أول كتاب عن التاريخ الاجتماعي الفلسطيني في العهد العثماني يقدم إطاراً لفهم الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي.
هذا الكتاب هو الثاني في سلسلة دراسات عن المدن والبلدات الفلسطينية، ويتضمن شهادة شخصية عاش المؤلف أحداثها في مدينته خلال الانتداب البريطاني وحرب 1948. ويضم فصولاً تتناول تاريخ اللد، ورواية عسكرية عن احتلالها (من خلال تجربة المؤلف في معارك الدفاع عن المدينة) والتركيب الاجتماعي لمدينة اللد في عهدي الانتداب البريطاني والاحتلال الإسرائيلي.
مخطوط قديم ومُحقَّق كتبه ميخائيل نقولا الصبّاغ، حفيد إبراهيم الصبّاغ الذي كان وزير ظاهر العمر الزيداني وأهمّ مستشاريه ومن الركائز الاقتصاديّة والإداريّة لحكمه.
كتاب سرديّ تشكيليّ يسرد قصصًا عن فترات مفصليّة في الحياة الفلسطينيّة، خاصّة في مدن الازدهار الثقافيّ، يافا وحيفا والقدس، في الثلاثينيات والأربعينيّات والخمسينيّات من القرن الماضي.
يضمّ الكتاب جميع الأعمال القصصيّة للكاتب غسّان كنفاني، من مجموعاته: موت سرير رقم 12، أرض البرتقال الحزين، عالم ليس لنا، عن الرجال والبنادق، القميص المسروق.
أشرف الدكتور طه حسين على هذه الأطروحة التي تستكشف، بناءً على قراءة نقديّة وممحّصة للكتابات الاستشراقيّة وتحقيباتها الأثريّة، الصورة التي يُجلي فيها التاريخ اليهودي في بلاد العرب خلال حقبة الجاهليّة وصدر الإسلام.
المجموعة القصصيّة الثالثة للكاتبة الفلسطينيّة شيخة حليوى، الكاتبة الحائزة على جائزة الملتقى للقصة القصيرة في دورتها الرابعة.
يضم هذا الكتاب خمساً وأربعين حكاية (خرافية) من مئتي حكاية روى معظمها نساء في جميع أنحاء فلسطين (الجليل والضفة الغربية وغزة). وقد اخترناها باعتبارها الحكايات الأكثر رواجاً بين أبناء الشعب الفلسطيني ولقيمتها الفنية (جمالياتها وحسن أدائها)، ولما تبرزه من ملامح عن الثقافة الشعبية في فلسطين. وكان الداعي الأساسي إلى وضع هذا الكتاب لا الحفاظ على فن قصصي نسائي كان واسع الانتشار عندما كان الشعب الفلسطيني يمارس ثقافته على كامل أرضه فحسب، بل أيضاً كي نعرض صورة علمية وموضوعية للثقافة العربية النابعة من أرض فلسطين ومن تراثها الإنساني الذي تضرب جذوره في عروق التاريخ. ولإبراز خصوصية هذه الثقافة كان علينا أن نضع الحكايات باللغة العربية الدارجة التي رويت بها، وأن نرفقها بدراسة معمقة على عدة مستويات تبرز الملامح الوطنية لهذه الثقافة، وفي الوقت ذاته تربطها بمحيطها العربي وبالثقافة الإنسانية على صعيد العالم بأكمله.
الكتاب مساهمة مهمة في معرفة تاريخ فلسطين في عهد الانتداب البريطاني، ويشمل إلى جانب ذلك وصفاً لتنامي حيفا حتى أصبحت الميناء الرئيسي على الشاطئ الشرقي للبحر الأبيض المتوسط. أمّا الموضوع الرئيسي للدراسة فهو أثر الإمبريالية البريطانية والصهيونية في سكان حيفا الأصليين، وهي تستند إلى جملة من المصادر البريطانية والصهيونية الأساسية، وإلى مقابلات مع أشخاص عاشوا في حيفا في تلك الفترة.
يروي هذا العمل الجماعي الذي شارك في كتابته ١١ فلسطينياً وفلسطينية قصصاً عن حياة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، كتبها أبطال هذه القصص أنفسهم. وهو ثمرة ورشة تدريبية على الكتابة الإبداعية بعنوان “كتابة اللجوء الفلسطيني عبر السيرة الذاتية”، بإشراف الروائي حسن الداوود.
يضم هذا الكتاب مجموعة من القصص القصيرة التي كتبها لاجئون فلسطينيون مقيمون بلبنان. إنها حصيلة ورشة للكتابة الإبداعية نظمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية في بيروت في خريف سنة 2018 بإشراف الأديب اللبناني الياس خوري.
العديد من حكايات هذا الكتاب يدور في الحبّ وعنه. لا شيء يشبه الحبّ في قدرته على تجديد المعاني وإضفاء نكهة الشهوة إلى الحياة. حب يطلع من ركام الأشياء، ويتحوّل إلى جسر يصل المخيم بالوطن المحتل، ويستعيد ذاكرة الآباء والأجداد كي تكون سلاحًا في يد حبّ مهدّد بالخيبات والصعوبات.
هذه النصوص تُقرأ كنافذة على مقاومة الألم بالحب، ومحاولة لتحويل المخيم/المنفى إلى وطن، في انتظار أن يستعيد الوطن اسمه وأرضه.
يقدّم هذا الكتاب سردية تتعلّق بعمليات نهب السكان اليهود الأملاك المنقولة للعرب الفلسطينيّين الذين تمّ اقتلاعهم في مدنهم وبلداتهم إبان النكبة، اعتمادًا على مادّة أرشيفيّة واسعة جدًّا ومتنوّعة تتضمّن شهادات مروّعة تكشف وقائع جريمة نهب جماعيّ منظّم، في جميع المدن، وتكشف الكثير من حيثيّات النقاش السياسيّ الداخليّ حول تلك الوقائع.
ادخل بريدك الالكتروني لتصلك منشوراتنا
جميع الحقوق محفوظة لدار ليلى 2022