قصص للكاتب اليهوديّ العربيّ الفلسطينيّ إسحاق الشاميّ (1888-1949) من الخليل، الذي كان كاتبًا ثنائيّ اللغة ولم تحظَ قصصه بالمكانة التي تستحق رغم روعتها الأدبيّة بسبب تهميشه في الأدب العبريّ واستثنائه لأنّه كتب بالعربيّة، وعدم اعتباره كاتبًا فلسطينيًا ليهوديته. يعتبره الكاتب والناقد أنطون شمّاس الصوت الفلسطينيّ الحقيقيّ الوحيد في الأدب العبريّ. يجمع الكتاب ثماني قصص لإسحاق الشامي فيها الدراما والأحاسيس الجيّاشة ووصفًا للمشهد في فلسطين قبل عقود طويلة.
“فلسطين السوريّة الفينيقيّة – 700 – 300 ق.م: تفكيك ألغاز بونت، وإرم، وكلد، وفينيقيا، ومجان، وسريان”، هذا الكتاب الرابع من سلسلة كتب تبحث في تاريخ فلسطين القديم: حضارتها وثقافتها وأديانها المتعدّدة والمتوالية، ضمن رؤية يقول الكاتب إنّها جديدة، وفيها اكتشافات تطرح لأوّل مرّة، مثل أن مكوّن الشعب الفلسطينيّ القديم يتألّف من ثلاثة أقوام، هم الكنعانيّون والحوريّون والثموديّون، اثنان منهم عرب جزيريّون، والثالث هندوأوروبّيّ أصله من جنوب القوقاز وأرمينيا.
يقدّم الكتاب رؤية جديدة لتاريخ فلسطين القديم تختلف كليًا عما هو شائع، وهو يركز بالدرجة الأولى على معالجة موضوع ما يسمى بشعوب البحر ” الفلست”، وإثبات أصولهم الكنعانيّة، ويعالج الألغاز المتعلقة بتاريخ فلسطين والمنطقة العربيّة.
يأخذنا الكتاب عبر سطوره المكثفة والموجزة والغنية بالأحداث إلى أجواء اجتياح بيروت والحصار ومن ثم مفاوضات الخروج وحتى الرحيل عنها بتفاصيلها اليوميّة من منظور كاتب عايش الأحداث عن قرب وهو أحد أهمّ الباحثين الاجتماعيّين الفلسطينيّين.
مسرحية شعرية تروي قصة الشاعر وضاح اليمن، الذي عاش في العصر الأموي، وهي قصّة تحمل الحب والمغامرة والمأساة، إذ أنّ الخليفة الوليد بن عبد الملك دفن الشاعر حيا في صندوق، بقصة غريبة الأحداث والتداعيات. وتدور أحداث المسرحية في عصر الوليد بن عبد الملك بن مروان، في اليمن ومكة والمدينة المنورة، مرورا في فلسطين، انتهاءً في دمشق.
كتاب يكشف الكثير من أسرار حياة الشاعر الفلسطيني محمود درويش، في تونس، وقبلها في بيروت.
سيرة ذاتيّة لمجزرة كفر قاسم، يتمحوّر حول عمليات اتخاذ القرارات التي أدّت إلى المجزرة، وحول التعامل السياسي معها لاحقًا، وهو يسعى إلى شرح سبب قتل عشرات المواطنين العرب في اليوم الأوّل من حرب سيناء، وتبيان العلاقة بين الأسباب التي أدّت إلى المجزرة والجدل القضائي والسياسي الذي أعقبها.
ثلاثية أسحق دويتشر، عن حياة ليون تروتسكي: “النبي المسلح” و”النبي الأعزل” و”النبي المنبوذ”، في طبعة جديدة.
في العام 1989، كتب المفكر الفلسطيني الراحل، إدوارد سعيد رسالة إلى نظرائه اليهود، داعيًا إياهم إلى اتخاذ موقف ضد انتهاكات إسرائيل لحقوق لفلسطينيين، لكنه قرّر آنذاك ألّا ينشرها، وها هي تُنشر هنا لأول مرة. بالإضافة إليها يتضمّن الكتاب مقالات هامّة حول: الهويّة، السلطة، الحريّة، وتمثيل المستعمر في الأنثروبولوجيا، وحول اليسار الأمريكيّ والقضية الفلسطينيّة ومواضيع أخرى يكتب حولها بعمقه وموسوعيته العبقريّة.
مجموعة من الدراسات التحليليّة النقديّة التي تتعمّق في أعمال روائيّة ومسرحيّة عربيّة بارزة، مثل “موسم الهجرة إلى الشمال” للطيب صالح، أعمال سعد الله ونّوس، وتضعها في سياق معرفيّ عامّ عن الرواية والمسرح.
3 مجلّدات للباحث الإماراتيّ عبد العزيز خليل المطوع: “صناعة النبي” و”الرسالة” و”تكوين الأمّة”.
كتاب قصّة النبي محمّد صلّى الله عليه وسلّم تجربة كتابيّة ومحاولة فكريّة لإخراج السيرة المحمّديّة من سياق السرد التاريخيّ والتوثيقيّ، ووضعها في سياق الحراك التغيّيري والتطبيقيّ الإصلاحيّ والبنائيّ والتطويريّ، وما أحدثه النبيّ في الواقع البشريّ، من التأثير التغيّيريّ الإصلاحيّ، عقديًّا، وروحيًّا، وأخلاقيًّا، وتشريعيًّا، ومعرفيًّا، وفكريًّا، وثقافيًّا.
عشرون قصة بأسلوب غرائبي فنطازي، من خلال استدعاء أحداث ومواقف وقعت بعد موت الأبطال داخل مقهى يطل على نهر بجوار تفاحة آدم المفترضة، ومعظم تلك الشخصيات هي شخصيات بارزة عالمياً في السياسة والأدب والفكر مثل جون كينيدي وبابلو نيرودا وسلفادور إلينيدي ورابين وياسر عرفات وتشي غيفارا وغيرهم، إذ يعمد الغول إلى إعادة صناعة الأحداث التاريخية وفق رؤية الغول أو كما يحب.
توثيق لنضالات المرأة الفلسطينية منذ عام 1917، يحوي نبذة تاريخية عن النضال الفلسطيني وقيام الثورة الفلسطينية ودور المرأة في الانتفاضة الأولى ونشاطات لجان المرأة، ويبرز الكتاب دور المرأة الفلسطينية في التعليم تحت الاحتلال، والمحافظة على التراث الشعبي، وفي مجال الإعلام والثقافة والفن، كما يستعرض نماذج من السيرة الذاتية لمناضلات فلسطينيات خالدات مع صورهن.
يرسم هذا الكتاب صورة جديدة وحيوية للمجتمع الفلسطيني وللعلاقات الاجتماعية/الاقتصادية في منطقة جبل نابلس في العهد العثماني، مستنداً إلى مصادر محلية وأصلية، مثل الأوراق الخاصة وسجلات المحاكم الشرعية، وشهادات تجار وفلاحين وموظفين عثمانيين. وهو أول كتاب عن التاريخ الاجتماعي الفلسطيني في العهد العثماني يقدم إطاراً لفهم الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي.
هذا الكتاب هو الثاني في سلسلة دراسات عن المدن والبلدات الفلسطينية، ويتضمن شهادة شخصية عاش المؤلف أحداثها في مدينته خلال الانتداب البريطاني وحرب 1948. ويضم فصولاً تتناول تاريخ اللد، ورواية عسكرية عن احتلالها (من خلال تجربة المؤلف في معارك الدفاع عن المدينة) والتركيب الاجتماعي لمدينة اللد في عهدي الانتداب البريطاني والاحتلال الإسرائيلي.
ادخل بريدك الالكتروني لتصلك منشوراتنا
جميع الحقوق محفوظة لدار ليلى 2022