3 مجلّدات للباحث الإماراتيّ عبد العزيز خليل المطوع: “صناعة النبي” و”الرسالة” و”تكوين الأمّة”.
كتاب قصّة النبي محمّد صلّى الله عليه وسلّم تجربة كتابيّة ومحاولة فكريّة لإخراج السيرة المحمّديّة من سياق السرد التاريخيّ والتوثيقيّ، ووضعها في سياق الحراك التغيّيري والتطبيقيّ الإصلاحيّ والبنائيّ والتطويريّ، وما أحدثه النبيّ في الواقع البشريّ، من التأثير التغيّيريّ الإصلاحيّ، عقديًّا، وروحيًّا، وأخلاقيًّا، وتشريعيًّا، ومعرفيًّا، وفكريًّا، وثقافيًّا.
توثيق لنضالات المرأة الفلسطينية منذ عام 1917، يحوي نبذة تاريخية عن النضال الفلسطيني وقيام الثورة الفلسطينية ودور المرأة في الانتفاضة الأولى ونشاطات لجان المرأة، ويبرز الكتاب دور المرأة الفلسطينية في التعليم تحت الاحتلال، والمحافظة على التراث الشعبي، وفي مجال الإعلام والثقافة والفن، كما يستعرض نماذج من السيرة الذاتية لمناضلات فلسطينيات خالدات مع صورهن.
يرسم هذا الكتاب صورة جديدة وحيوية للمجتمع الفلسطيني وللعلاقات الاجتماعية/الاقتصادية في منطقة جبل نابلس في العهد العثماني، مستنداً إلى مصادر محلية وأصلية، مثل الأوراق الخاصة وسجلات المحاكم الشرعية، وشهادات تجار وفلاحين وموظفين عثمانيين. وهو أول كتاب عن التاريخ الاجتماعي الفلسطيني في العهد العثماني يقدم إطاراً لفهم الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي.
هذا الكتاب هو الثاني في سلسلة دراسات عن المدن والبلدات الفلسطينية، ويتضمن شهادة شخصية عاش المؤلف أحداثها في مدينته خلال الانتداب البريطاني وحرب 1948. ويضم فصولاً تتناول تاريخ اللد، ورواية عسكرية عن احتلالها (من خلال تجربة المؤلف في معارك الدفاع عن المدينة) والتركيب الاجتماعي لمدينة اللد في عهدي الانتداب البريطاني والاحتلال الإسرائيلي.
مخطوط قديم ومُحقَّق كتبه ميخائيل نقولا الصبّاغ، حفيد إبراهيم الصبّاغ الذي كان وزير ظاهر العمر الزيداني وأهمّ مستشاريه ومن الركائز الاقتصاديّة والإداريّة لحكمه.
“في الخريفِ الأَخيرِ
وعلى هضاب الحزنِ في أرضِ الجَليلِ
علّمني الحبُّ ألّا أُطيل الانتظار
لكنّي بقيت على الصّليبِ
بكل ما أوتيتُ مِن فَرْطِ الحياة”
مجموعة شعريّة جديدة للشاعر معين شلبيّة، صدرت علم 2023.
“امنحيني فرصة أخرى لأحياك على مهلٍ،
وتُحييني
ونَحيا من جديد”
مجموعة شعرية جديدة للشاعر سليمان دغش صدرت عام 2023.
نصّ شعريّ أخّاذ.
“في «حجر الورد» (2002)، هذا النص الذي قُرئ لحسين البرغوثي وهو على فراش موته، هناك تاريخ مفتوح على الأزمنة والأمكنة. يبدؤها بالجملة التي لا تُنسى: «أتى كنبيّ من عالم آخر ومن حلم مختلف». يخلق حسين في نصه لحظات استثنائية، فيكون الشعر لحظات خاصة ندرك أنها من عالم آخر لا تنتمي إلى هذا العالم لكنها لوهلة ما تتجول داخله وتسمي أمكنته وحضاراته”
(تغريد عبد العال)
في إطار مشروعه القائم على تحويل أعماله الدرامية إلى روايات، أعاد الكاتب والشاعر الفلسطيني وليد سيف كتابة عمله التلفزيوني الشهير “التغريبة الفلسطينية” في شكل رواية صدرت في جزئين يحمل الأول عنوان “أيام البلاد”، والثاني “حكايا المخيم”.
أشرف الدكتور طه حسين على هذه الأطروحة التي تستكشف، بناءً على قراءة نقديّة وممحّصة للكتابات الاستشراقيّة وتحقيباتها الأثريّة، الصورة التي يُجلي فيها التاريخ اليهودي في بلاد العرب خلال حقبة الجاهليّة وصدر الإسلام.
في هذه المجموعة الجديدة شيء من سيرة ذاتية للشاعر غسّان زقطان، صيغت شعريًّا بطريقة مبتكرة على تماس مع السرد.
تحوي المجموعة الشعرية، 32 نصا شعريًا، وتدور حول ثلاثة محاور: الأول تجليات صوفية، والثاني حول التأمل في الحياة والقدر والموت، فيما خص المحور الثالث، الوطن وشهداء البلاد.
“أتيت إليك مخدوشًا بالسنوات، عالقًا في قبو روحي كأنّي ظلام في ظلام، وكنت أصلّي تمامًا مثلما علّمتني قبل ألف عامٍ، وفي كلّ صلاة ما زلت أنبهرُ بصوتي وهو يصبّ اسمك في الفضاءِ…”
تستمد مقالات “اليوم السابع” أهميتها من حقيقة أن صاحبها محمود درويش، وأنها غير معروفة على نطاق واسع. وإذا كان في هذه الدلالة ما يكفي تبرير إعادة نشرها، إلا إنها لا تختزل ما تنطوي عليه النصوص من دلالات إضافية. فإلى جانب النثر البديع، واللغة التي لا يخبو بريقها بالتقادم، ثمة شهادة، هنا، على فترة بالغة الحساسية في تاريخ الفلسطينيين، وهموم محمود درويش ومشاغله الشعرية والسياسية، والمعيشية أيضاً. وهو الذي تضافرت عوامل كثيرة كانت، في الغالب، أبعد وأعقد من خياراته الشخصية، لتجعل منه صوتاً فريداً ومتفرداً لشعبه.
يروي هذا العمل الجماعي الذي شارك في كتابته ١١ فلسطينياً وفلسطينية قصصاً عن حياة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، كتبها أبطال هذه القصص أنفسهم. وهو ثمرة ورشة تدريبية على الكتابة الإبداعية بعنوان “كتابة اللجوء الفلسطيني عبر السيرة الذاتية”، بإشراف الروائي حسن الداوود.
يضم هذا الكتاب مجموعة من القصص القصيرة التي كتبها لاجئون فلسطينيون مقيمون بلبنان. إنها حصيلة ورشة للكتابة الإبداعية نظمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية في بيروت في خريف سنة 2018 بإشراف الأديب اللبناني الياس خوري.
العديد من حكايات هذا الكتاب يدور في الحبّ وعنه. لا شيء يشبه الحبّ في قدرته على تجديد المعاني وإضفاء نكهة الشهوة إلى الحياة. حب يطلع من ركام الأشياء، ويتحوّل إلى جسر يصل المخيم بالوطن المحتل، ويستعيد ذاكرة الآباء والأجداد كي تكون سلاحًا في يد حبّ مهدّد بالخيبات والصعوبات.
هذه النصوص تُقرأ كنافذة على مقاومة الألم بالحب، ومحاولة لتحويل المخيم/المنفى إلى وطن، في انتظار أن يستعيد الوطن اسمه وأرضه.
ادخل بريدك الالكتروني لتصلك منشوراتنا
جميع الحقوق محفوظة لدار ليلى 2022