• عرض

عرض 31–45 من أصل 99 نتيجة

  • تم التقييم 0 من 5
    غسّان كنفاني- القصص  110.00
    تم التقييم 0 من 5

    يضمّ الكتاب جميع الأعمال القصصيّة للكاتب غسّان كنفاني، من مجموعاته: موت سرير رقم 12، أرض البرتقال الحزين، عالم ليس لنا، عن الرجال والبنادق، القميص المسروق.

    • المؤلف:غسان كنفاني
  • تم التقييم 0 من 5
    بنت من شاتيلا  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    تستقر “الحورية”، وهي لاجئة فلسطينية نجت من مجزرة شاتيلا، في مدينة هامبورغ، بعد أن وصلت هناك لترميم جرح في وجهها. عند البحيرة، تلتقي بطالب دراسات عليا وباحث من رام الله، يشارك في مؤتمر هناك، فتبدأ الرواية التي تتشابك فيها الشخصيات والمليئة بالشقاء والذكريات المؤلمة، التي تتشابك مصائرها معًا في صيغة تراجيدية تكون فيها الحياة هامشًا ضيقًا للموت والتعب والشقاء الذي اصطبغت به حياة اللاجئين في المنفى.

    • المؤلف:أكرم مسلّم
  • تم التقييم 0 من 5
    مواعيد قرطبة  80.00
    تم التقييم 0 من 5

    في إطار مشروعه القائم على تحويل أعماله الدرامية إلى روايات، أعاد الكاتب والشاعر الفلسطيني وليد سيف كتابة عمله التلفزيوني الشهير الصيغة الروائيّة لمسلسل “ربيع قرطبة” الشهير إلى رواية عنوانها “مواعيد قرطبة، التي تحكي عن الفترة التاريخية التي ازدهرت فيها قرطبة قبل زمن ملوك الطوائف.

    • المؤلف:وليد سيف
  • تم التقييم 0 من 5
    التغريبة الفلسطينيّة  120.00

    في إطار مشروعه القائم على تحويل أعماله الدرامية إلى روايات، أعاد الكاتب والشاعر الفلسطيني وليد سيف كتابة عمله التلفزيوني الشهير “التغريبة الفلسطينية” في شكل رواية صدرت في جزئين يحمل الأول عنوان “أيام البلاد”، والثاني “حكايا المخيم”.

    • المؤلف:وليد سيف
  • غير متوفر
    تم التقييم 0 من 5
    نهر الكرمل  40.00
    تم التقييم 0 من 5

    إذا أصغيتم للسيّد عدن، سترون نهرًا يقطع حيفا، واسمه نهر الكرمل. هذه سيرة السيّد والنهر، حكاية النساء القديمات اللواتي صنعت دموعهن منبعًا قبل آلاف السنين. سيحكي لكم العجوز الكذبة، سيعيش معنا في خياله، يبعث تعاويذه الأسطوريّة في يوميّات المقهى اللطيف، ويخلق لنا مدينةً من الكتب المستعارة. لكن قبل أن أروي سيرة العجوز، لا بد أن أدلي بقصّتي: قصّة القادم الغريب إلى حيفا – أم الغريب.

    • المؤلف:مجد كيال
  • تم التقييم 0 من 5
    فلسطيني بلا هويّة  60.00
    تم التقييم 0 من 5

    كتاب يحوي مجموعة من المقابلات التي أجراها المؤلف الفرنسي أريك رولو مع أحد أبرز قادة منظّمة التحرير الفلسطينيّة صلاح خلف (أبو إياد)، وهو واحد من الرموز الذين حملوا عبء القضية الفلسطينية، ويختزل حقبة من الكفاح المرير، في تاريخ شعب، كان البحث عن الذات همّه الأول.

    • المؤلف:صلاح خلف (أبو إياد)
  • تم التقييم 0 من 5
    ذاهب لأصغي إلى عجائب أبي  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    في هذه المجموعة الجديدة شيء من سيرة ذاتية للشاعر غسّان زقطان، صيغت شعريًّا بطريقة مبتكرة على تماس مع السرد.

    • المؤلف:غسان زقطان
  • تم التقييم 0 من 5
    قمر غريب فوق صانع النايات  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    تحوي المجموعة الشعرية، 32 نصا شعريًا، وتدور حول ثلاثة محاور: الأول تجليات صوفية، والثاني حول التأمل في الحياة والقدر والموت، فيما خص المحور الثالث، الوطن وشهداء البلاد.
    “أتيت إليك مخدوشًا بالسنوات، عالقًا في قبو روحي كأنّي ظلام في ظلام، وكنت أصلّي تمامًا مثلما علّمتني قبل ألف عامٍ، وفي كلّ صلاة ما زلت أنبهرُ بصوتي وهو يصبّ اسمك في الفضاءِ…”

    • المؤلف:خالد جمعة
  • تم التقييم 0 من 5
    سيرة العقرب الذي يتصبّب عرقا  25.00
    تم التقييم 0 من 5

    الرواية الفائزة بجائزة الكاتب الشاب للعام 2007 التي نظمتها مؤسسة عبد المحسن القطان، لأنها كما جاء في بيان لجنة التحكيم “رواية جميلة ومتكاملة، ومؤثرة وممتعة في آن، ولأنها نص ذو رشاقة وخفة وعمق تبقي رغبة قراءته ثابتة منذ الصفحة الأولى وحتى الأخيرة، وينطوي على لعبة سرد متمكنة بطريقة أخاذة وإن بدت بسيطة. وتمثل هذه الرواية محاولة ناجحة للانتصار الفني على ذاكرة المكان، واستعادة المكان وكسبه جماليًا”.

    • المؤلف:أكرم مسلّم
  • تم التقييم 0 من 5
    النوافذ كتب رديئة  25.00
    تم التقييم 0 من 5

    المجموعة القصصيّة الثالثة للكاتبة الفلسطينيّة شيخة حليوى، الكاتبة الحائزة على جائزة الملتقى للقصة القصيرة في دورتها الرابعة.

    • المؤلف:شيخة حسين حليوى
  • تم التقييم 0 من 5
    نصف ما تبقّى  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    رواية حازت على اهتمام القرّاء والنقّاد، تسرد تفاصيل معضلات البقاء للفلسطينيّين في الداخل، من خلال حكاية الطبيبة ميسم من قرية “الصابرة”، التي تفقد جدتها بموتها وموت جيل النكبة وتفقد أخيها بضياعه في عالم الإجرام، وتعجز عن شفاء الحفيد المعزول بالتوحّد، والتي حين تلتقي، في أحد المؤتمرات، بطبيب مصري اسمه علي تُضاف معضلة أخرى تهدّد ما تبقى من حياتها.
    “من نحن اليوم؟ ماذا نريد؟ وإلى أين نذهب؟ وكيف علينا أن نفعل ذلك؟ هذه هي الأسئلة الحارقة التي تطرحها هذه الرواية التي حبكت بذكاء أدبي واقتصاد لغوي، يشبه البساطة لكنه أبعد ما يكون عنها، وبنسج بعيد عن الترف البلاغي وأقرب ما يكون إليه. تتأمل هذه الرواية في القيود غير المرئية، لما تبقى من الضحية التي حرص النظام الصهيوني الكولونيالي والعربي القمعي على رسم حدود حركتها وأفقها، وتتلمس بعناية حالة التجمد الذي أصابها منذ أن فكت قيودها، أو هكذا شبه لها”. (من مقالة حول الرواية للباحثة عايدة فحاوي وتد)

    • المؤلف:نيفين سمارة
  • تم التقييم 0 من 5
    رجال من فلسطين كما عرفتهم  85.00

    هذا كتاب عن رجال من فلسطين عاشوا في وطنهم فلسطين في النصف الأول من القرن العشرين، وكانوا في طليعة النخب السياسية والعلمية والأدبية والتربوية والاجتماعية والاقتصادية، ومنهم أيضاً من لا يذكرهم سوى الأقرباء والجيران، غير أن المؤرخ توقف عندهم، ذلك بأن غمار الناس كانت لهم أيضاً أياديهم البيضاء.
    القسم الأول: “حَمَلة مشاعل النهضة الفكرية الوطنية في فلسطين العربية”، كتبه المؤرخ خلال الفترة 1961-1962، في سلسلة من المقالات الأسبوعية في جريدة “الأنوار”. ويحتوي على تراجم لأكثر من مئتي فلسطيني كان المؤرخ يعرفهم، وقد كتب عن بعضهم فقرات مطولة، وعن آخرين فقرات موجزة، وأطلق على هذه “التراجم” أوصاف اللُمَع أو القبسات أو الشذرات، وهي في جوهرها نتاج الوجدان والقلب والعقل والذاكرة. أمّا فلسطين، فهي الغاية التي سعى إلى تأريخ صروحها الثقافية، ومعاهدها التربوية، وإنجازات علمائها، وبطولات شهدائها من خلال هذه اللُمَع. وقال المؤرخ أنه لم يتبع نهجاً معيناً لاختيار أصحاب اللُمَع، غير أن “فلسطين تبقى هي القلب من وراء ذلك كله.”
    القسم الثاني: “هؤلاء كما عرفتهم: حياتهم، عطاؤهم، تراثهم”، يشتمل على تراجم لواحد وعشرين من رجالات فلسطين، ولكل منهم فصل مستقل. وتستند مصادر هذه الفصول إلى الأوراق الخاصة للمؤرخ، وإلى مذكراته: “ستون عاماً مع القافلة العربية”، وإلى مقالاته في الدوريات العربية منذ النكبة حتى مطلع الثمانينيات. وهي لم تكتب بناء على تخطيط مسبق. غير أن المؤرخ كان شديد الوفاء لأصدقائه، فعندما يرحل أحدهم إلى دنيا البقاء كان يكتب عنه مقالاً أو سلسلة مقالات. وأمّا رجالات هذا القسم فمنهم قادة الثورات والشهداء، وزعماء القيادات السياسية العليا والقيادة المعارضة، ورؤساء الأحزاب، ومنهم المؤرخون ورجال الدين والتربية والصحافة والأعمال.
    هذا كتاب مضمونه أكثر شمولاً وأبعد مدى من عنوانه. فهو في حقيقته ليس عن رجال من فلسطين كما عرفهم المؤرخ فحسب، بل هو أيضاً عن فلسطين وعبق تاريخها وأصالة شعبها وعدالة قضيتها، وعن رجالاتها الذين أدركهم المؤرخ وعرفهم.

    • المؤلف:عجاج نويهض
  • تم التقييم 0 من 5
    قول يا طير  50.00

    يضم هذا الكتاب خمساً وأربعين حكاية (خرافية) من مئتي حكاية روى معظمها نساء في جميع أنحاء فلسطين (الجليل والضفة الغربية وغزة). وقد اخترناها باعتبارها الحكايات الأكثر رواجاً بين أبناء الشعب الفلسطيني ولقيمتها الفنية (جمالياتها وحسن أدائها)، ولما تبرزه من ملامح عن الثقافة الشعبية في فلسطين. وكان الداعي الأساسي إلى وضع هذا الكتاب لا الحفاظ على فن قصصي نسائي كان واسع الانتشار عندما كان الشعب الفلسطيني يمارس ثقافته على كامل أرضه فحسب، بل أيضاً كي نعرض صورة علمية وموضوعية للثقافة العربية النابعة من أرض فلسطين ومن تراثها الإنساني الذي تضرب جذوره في عروق التاريخ. ولإبراز خصوصية هذه الثقافة كان علينا أن نضع الحكايات باللغة العربية الدارجة التي رويت بها، وأن نرفقها بدراسة معمقة على عدة مستويات تبرز الملامح الوطنية لهذه الثقافة، وفي الوقت ذاته تربطها بمحيطها العربي وبالثقافة الإنسانية على صعيد العالم بأكمله.

    • المؤلف:إبراهيم مهوي وشريف كناعنة
  • تم التقييم 0 من 5
    11: حكايات من اللجوء الفلسطيني  35.00

    يروي هذا العمل الجماعي الذي شارك في كتابته ١١ فلسطينياً وفلسطينية قصصاً عن حياة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، كتبها أبطال هذه القصص أنفسهم. وهو ثمرة ورشة تدريبية على الكتابة الإبداعية بعنوان “كتابة اللجوء الفلسطيني عبر السيرة الذاتية”، بإشراف الروائي حسن الداوود.

    • المؤلف:مجموعة مؤلفين
  • تم التقييم 0 من 5
    حبّ في المخيّم  35.00

    يضم هذا الكتاب مجموعة من القصص القصيرة التي كتبها لاجئون فلسطينيون مقيمون بلبنان. إنها حصيلة ورشة للكتابة الإبداعية نظمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية في بيروت في خريف سنة 2018 بإشراف الأديب اللبناني الياس خوري.
    العديد من حكايات هذا الكتاب يدور في الحبّ وعنه. لا شيء يشبه الحبّ في قدرته على تجديد المعاني وإضفاء نكهة الشهوة إلى الحياة. حب يطلع من ركام الأشياء، ويتحوّل إلى جسر يصل المخيم بالوطن المحتل، ويستعيد ذاكرة الآباء والأجداد كي تكون سلاحًا في يد حبّ مهدّد بالخيبات والصعوبات.
    هذه النصوص تُقرأ كنافذة على مقاومة الألم بالحب، ومحاولة لتحويل المخيم/المنفى إلى وطن، في انتظار أن يستعيد الوطن اسمه وأرضه.

    • المؤلف:مجموعة مؤلفين
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content