قصة عن رجل يقرأ كثيرا وتحول القراءة كل شيء حوله إلى أسئلة، لكن هل هناك مكان له في هذا العالم، حيث الجميع يريد الوصول إلى مكان ما، المدرسة أو البيت أو العمل حيث يعرفون كل شيء جيد. الرجل يتعرف أخيرا على الجواب ويستخدمه كستارة تفصل بينه وبين الآخرين. القصة سؤال كبير، علينا أن نرميه هو أيضا في بركة الأسئلة الزرقاء الممتدة حولنا.
حاصل على جائزة اتصالات لأفضل رسوم للعام 2016
الفئة العمرية: 8 فما فوق
يطرح الكتاب بأسلوب بسيط وميسر أفكارًا عميقة عن الحق بالاختلاف وإنتاج المعرفة والتجديد.
الفئة العمرية: 8 فما فوق.
بولقش كائن عجيب يعيش في أعماق المحيط، لكنه مرة كل عام، حين تزهر أوّل زهرة في الربيع، يأتي لزيارة أصدقائه الأرانب في جزيرتهم البعيدة، فيشقلب حياتهم ويجعل الأشياء العادية غريبة وجديدة. كتاب خيالي مكتوب بالخطوط العربية الاصيلة ولغة شاعرية ورسومات عجيبة متشقلبة.
حاصل على جائزة اتصالات لفئة أفضل اخراج للعام 2018
الفئة العمرية: 4 فما فوق.
كيف نصنع الفرح من أشياء بسيطة؟ الحب الموجود في كل مكان، كيف يمكن تجميعه وإرساله على شكل هدايا؟ إنها قصة الهدايا التي انتشرت في المدينة منذ مجيء الجدة سالي. إذا كنتم مهتمين بالحديث عن إعادة التدوير ونشر المحبة فهذه هي القصة المناسبة لكم.
الفئة العمرية: 8 فما فوق.
قصة تفاعليّة مخصصة للأعياد والأمنيات التي ترافقها، القصة مرفقة برسومات يمكن للأطفال تلوينها والتفاعل معها بأنشطة مخصصة لإشراكهم في القصة.
السيد فاليري قصير جدًّا لكنّه يقفز عاليًا جدًّا: “أنا مثل أيّ شخص طويل، إلا أنّني أكون طويلًا لفترة أقصر”، يقول السيد فاليري، قبل أن يبدأ بإيجاد حلول جديدة، تجعله بطول الآخرين لفترة أطول. هل سينجح؟ وماذا سيخسر مقابل القليل من الطول؟ رسومات الكتاب تحفّز الخيال ولها بُعد معماريّ يثير التفكير بوجهات النظر وفهم الأبعاد والنسب والمنظور.
الفئة العمرية: 7 فما فوق.
جميعنا نخسر شيئاً نحبه في مرحلة ما في حياتنا، وقد نشعر اننا غير مستعدين لهذه الخسارة. ماذا سيفعل العصفور حين يستيقظ ذات صباح ليكتشف أن منقاره قد اختفى؟ تتبع قصة “أين منقاري؟” العصفور وهو يمر برحلة يتعامل بها مع خسارته. خلال رحلته يتعرف على الأصدقاء، ويمكنكم أنتم ايضاً التعرف على اصدقاءه الطيور التي تعيش وتزور فلسطين على مدار العام.
الفئة العمرية: 6 فما فوق.
زرعنا بذرة وسقيناها بالماء، أنبت ورقة ثم نمتت وأصبحت فجلة! للفجل أنواع واشكال كثيرة، ولكن ماذا عن شخصياتها؟ قصة “الفجلة خجولة” تدعونا لنواجه القوالب الجاهزة التي نضع فيها الآخرين بقصد أو دون قصد، وكيف يؤثر ذلك على رؤيتهم لأنفسهم.
يضم هذا الكتاب خمساً وأربعين حكاية (خرافية) من مئتي حكاية روى معظمها نساء في جميع أنحاء فلسطين (الجليل والضفة الغربية وغزة). وقد اخترناها باعتبارها الحكايات الأكثر رواجاً بين أبناء الشعب الفلسطيني ولقيمتها الفنية (جمالياتها وحسن أدائها)، ولما تبرزه من ملامح عن الثقافة الشعبية في فلسطين. وكان الداعي الأساسي إلى وضع هذا الكتاب لا الحفاظ على فن قصصي نسائي كان واسع الانتشار عندما كان الشعب الفلسطيني يمارس ثقافته على كامل أرضه فحسب، بل أيضاً كي نعرض صورة علمية وموضوعية للثقافة العربية النابعة من أرض فلسطين ومن تراثها الإنساني الذي تضرب جذوره في عروق التاريخ. ولإبراز خصوصية هذه الثقافة كان علينا أن نضع الحكايات باللغة العربية الدارجة التي رويت بها، وأن نرفقها بدراسة معمقة على عدة مستويات تبرز الملامح الوطنية لهذه الثقافة، وفي الوقت ذاته تربطها بمحيطها العربي وبالثقافة الإنسانية على صعيد العالم بأكمله.
يروي هذا العمل الجماعي الذي شارك في كتابته ١١ فلسطينياً وفلسطينية قصصاً عن حياة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، كتبها أبطال هذه القصص أنفسهم. وهو ثمرة ورشة تدريبية على الكتابة الإبداعية بعنوان “كتابة اللجوء الفلسطيني عبر السيرة الذاتية”، بإشراف الروائي حسن الداوود.
يضم هذا الكتاب مجموعة من القصص القصيرة التي كتبها لاجئون فلسطينيون مقيمون بلبنان. إنها حصيلة ورشة للكتابة الإبداعية نظمتها مؤسسة الدراسات الفلسطينية في بيروت في خريف سنة 2018 بإشراف الأديب اللبناني الياس خوري.
العديد من حكايات هذا الكتاب يدور في الحبّ وعنه. لا شيء يشبه الحبّ في قدرته على تجديد المعاني وإضفاء نكهة الشهوة إلى الحياة. حب يطلع من ركام الأشياء، ويتحوّل إلى جسر يصل المخيم بالوطن المحتل، ويستعيد ذاكرة الآباء والأجداد كي تكون سلاحًا في يد حبّ مهدّد بالخيبات والصعوبات.
هذه النصوص تُقرأ كنافذة على مقاومة الألم بالحب، ومحاولة لتحويل المخيم/المنفى إلى وطن، في انتظار أن يستعيد الوطن اسمه وأرضه.
يحاول المؤلف في هذا الكتاب تسليط الضوء على ذاك الإرث المرئي والمسموع الغني والمميز لفلسطين بهدف المساهمة في الحفاظ عليه بالوسائل الحديثة، وتوثيق الذاكرة الجماعية الفلسطينية المهدَّدة دوماً في ظل الأوضاع السياسية والمعيشية الصعبة للشعب الفلسطيني. يتناول الكتاب هذا الموضوع من ثلاثة أبواب هي: تاريخ نشوء تلك المواد المرئية والمسموعة، ثم أماكن وجود المجموعات المتناثرة والمتشتتة في أرشيفات العالم وكيفية الوصول إليها، وأخيراً بعض الأساسيات التقنية المعمول بها في مجال الأرشفة الرقمية الحديثة ليساعد في إرشاد العاملين في هذا المجال في العالم العربي.
وبالإضافة إلى البحث الموضوعي المبني على علوم الأرشفة الرقمية، يتطرق الكتاب أيضاً إلى بعض القضايا الجوهرية المتعلقة بالمحاولات الدائمة والمتعمدة من جانب المؤسسات الإسرائيلية لإخفاءالهوية الثقافية الفلسطينية ومحو الذاكرة الجماعية للشعب الفلسطيني والهيمنة عليها. وبالتالي يناقش بأسلوب موضوعي قضية نهب وفقدان المجموعات المرئية والمسموعة من بيروت عقب الاجتياح الإسرائيلي سنة 1982؛ وهي ذات قيمة ثقافية وتاريخية مميزة جداً، إذ كانت قد أُنتِجَت في ظل النهج النضالي لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ انطلاقتها.
تمتاز هذه الدراسة بأنها واحدة من أولى الدراسات التي تعالج موضوع الإرث الفلسطيني المرئي والمسموع لا من الخلفية السياسية أو التاريخية للنتاج والحراك الثقافي الفلسطيني، وإنما من المنظور العلمي والعملي لعلوم الأرشيف الحديثة؛ وهي بذلك تمهد الطريق أمام دراسات لاحقة أكثر موضوعية وتعمقاً.
لأوّل مرة باللغة العربيّة، الأعمال القصصيّة الكاملة للكاتب الإنكليزيّ جيمس جراهام بالارد الذي يُعدّ من أعلام أدب الخيال العلميّ منذ النصف الثاني من القرن العشرين. جاءت الأعمال في أربع مجلدّات.
“قصص مربكة ورائعة. يمتلك بالارد خيالًا لعوبًا وجامحًا ومرنًا متعدّد الطبقات”
سيبيل ستاينبرغ- Publishers Weekly
“البيارة بالنسبة لتوفيق كانت أكثر من مجرد قصّة حب تنمو كزهر الحنّون بين أسطر البيارة…كانت المكان الذي يسيطر على الذاكرة والفكر ويجعل من الصمت لحظة تفكر وإدراك لما يدور حولك”
رواية عن يافا، وبياراتها.
رواية غرائبيّة مستقبليّة دخلت في القائمة القصيرة للجائزة بوكر للرواية العربية لعام 2022.
القاهرة 2045. يعلن “جاليري شغل كايرو”، المؤسسة الفنية المستقلة لفنون الهامش، عن منحة لتشييد ماكيت مصغر للمدينة قبل ربع قرن، “قاهرة 2020″، والتي أصبحت الآن “العاصمة السابقة لمصر”. انطلاقاً من هذا الحدث، تؤرخ الرواية للقاهرة بأربعة أزمنة: 2045 ،2020 ،2011، وزمن غير محدّد في مستقبل بعيد. في كل زمن تنهض شخصية تعمل بالفن المستقل: “أوريجا” المغرم بتشييد ماكيتات مصغرة للمدينة والموصوم منذ طفولته بقتل الأب، “نود” المخرجة الوثائقية الملاحقة، الخارجة من الحبس سنتين بتهمة “خدش الحياء العام” بسبب فيلمها السابق، “بلياردو” رسام الجرافيتي في زمن ثورة يناير، المطارد على الدوام بتهمة تلويث جدران المدينة، و”مانجا” رسامة الكوميكس التي تمتلك ذاكرتين للمدينة. تلتقي الأزمنة المختلفة وتتقاطع على شرف مكان واحد هو الجاليري. تطرح “ماكيت القاهرة” علاقة المدينة بالفرد، وعلى الأخص: الفنان، المهمش، الباحث عن هويته والمطارد من الجميع: السلطة والناس على حد سواء.
ادخل بريدك الالكتروني لتصلك منشوراتنا
جميع الحقوق محفوظة لدار ليلى 2022