رواية تسرد “من على مصطبة رخامية في مقهى بعكّا القديمة تاريخ المدينة على خارطة البلاد وأهلها، في نص سرديّ يتدفّق كجدول نهريّ هادئ…في هذا النصّ العذب كحكايا الجدّات يستعين كيوان من الراوي القديم أسلوب الحكّائي المباشر والبسيط، ومن ربابته إيقاعًا صوتيًا للمشاعر: للحبّ والخيانة، الكفاح والسقوط، الأفنديّة والفلاحين، غيتوات وارسو البولنديّة والنازيين، الانتداب البريطانيّ وتدفّق المهاجرين وثورات الفلسطينيّين. كيوان يعبئ الحكايات الصغيرة تفاصيل ما حدث، ويعيد أبطالها إلى تفاصيل التاريخ الذي صنعهم وصنعوه…نصّ يلغي الفواصل بين الأجيال والأعمار، يقرأه الجميع بلهفة الباحث عن أسرار “بلد المنحوس”.
(عن الروائيّ ربعي المدهون حول رواية “بلد المنحوس”)

الوزن 460 جرام
الكاتب

سهيل كيوان

دار النشر

مكتبة كلّ شيء

سنة الإصدار

2018

عدد الصفحات

328

التجليد

عادي

المقاييس

13.5 * 21.5 سم

ISBN

9789657753798

سهيل كيوان

Author 03 Published Books

قد يعجبك أيضاً…

  • تم التقييم 0 من 5
    يولا وأخواته  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    تروي الرواية قصة تفكك عائلة فلسطينية من الطبقة المتوسطة في الناصرة تعيش على ذكرى زمن وأشياء لم تكن ورغبات لا تقال وحب متخيّل. إنها رواية التداعي والأفول والأمور التي تتهاوى داخل المدينة والعائلة قدمها بلغة ساخرة وجريئة لا تخلو من الحزن ولا من شاعرية لا يخرج ياسمينها من لوحة ساذجة ولا قصيدة مكررة. كما في الرواية كسر لصورة الفلسطيني الواحد ومكاشفة للطائفية والطبقية في المجتمع الفلسطيني وللصورة المتخيلة عن فلسطينيي الداخل.

    • المؤلف:راجي بطحيش
  • غير متوفر
    تم التقييم 0 من 5
    سبع رسائل إلى أم كلثوم  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    تتتبّع رواية “سبع رسائل إلى أم كلثوم” قصّة عائلة صغيرة في قرية جليليّة نائية على مدار شهور عدّة، تبدأ يوم 8 ديسمبر/كانون الأول 1987، اليوم الذي اندلعت فيه الانتفاضة الفلسطينيّة الأولى. مصطفى الأب (45) رجل امتثاليّ يريد العيش بسلام ولا يتدخّل في السياسة، فيما تتابع زوجته هاجر (35) السياسة وأخبارها بصمت. وأمام مناظر القمع والضرب والقتل الآتية من الضفة الغربيّة وغزّة تكتب في دفترها الصغير مشاعرها وقصائدها لفلسطين والشهداء والحبّ، إلى جانب رسائل طويلة تكتبها لأم كلثوم.
    بموازاة اندلاع الانتفاضة وأثرها الكبير على النسيج الاجتماعيّ في القرية، يعود حبيب هاجر السّابق الذي غادر البلاد قبل 9 سنوات للدراسة في ألمانيا، وليستقرّ هناك متخليًا عن حبيبته الأولى. تُشكّل هذه العودة نقطة ارتباك وتوتر كبيريْن على هاجر ورغباتها وتخباطتها في الحياة، وتدفعها أكثر وأكثر إلى تبيّن علاقتها السيّئة مع زوجها. وبين هذيْن المحوريْن تتابع الرواية تطوّر العلاقة وتعقّدها بين مصطفى وهاجر من جهة، وبينهما الاثنين وبين ولديْهما يزن (11) ونور (10).
    هذه رواية ترصد التغيّرات الحياتيّة التي تطرأ على الناس العاديّين في ظلّ الأحداث السياسيّة الكبيرة، من دون رتوش أو مهادنة، ومن دون الوقوع في فخّ المباشرة السياسيّة، ومن خلال طرح الأسئلة الصعبة والقاسية حول فلسطينيّي الداخل وواقعهم، وحول مفهوم العائلة والأمومة والحب. رواية تتمحور في صلبها حول ثيمّة السّلطة والامتثاليّة (conformism)، وتفعل ذلك من خلال تفكيك الشخصيات الأربع المركزيّة والسير معها نحو النهاية الصعبة.

    • المؤلف:علاء حليحل
  • تم التقييم 0 من 5
    بردقانة  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    أوّل رواية عربيّة في أدب كرة القدم. رواية مشوّقة تعيّش القرّاء والقارئات تفاصيل الحياة في عكّا ومدن الساحل الفلسطينيّة قبل النكبة. تسرد الرواية حكاية الكابتن فايز، مدرّب فريق كرة قدم في عكّا، الذي يختاره الاتّحاد الرياضيّ الفلسطينيّ في عام 1945 ليكون مدرّب المنتخب العربيّ في فلسطين. يواجه الكابتن فايز بعد تعيينه أزمة تعصف بحياته، تربط بين التحدّيات التي واجهها من الناحية العاطفيّة، والاجتماعيّة، والمهنيّة، وبين الأحداث السياسيّة التي سادت في فلسطين ما بعد الثورة 1936-1939، وما قبل النكبة. تصحب الرواية القارئ إلى تفاصيل الحياة الرياضيّة والثقافيّة واليوميّة في المدن الساحليّة الفلسطينيّة قبل النكبة، وتأتي بكرة القدم كاستعارة عن مباريات وصراعات الحياة ذاتها.

    تعتمد الرواية على تفاصيل حقيقيّة من التاريخ الرياضيّ العربيّ والفلسطينيّ، جمعها الكاتب عبر بحث تاريخيّ اعتمد على الروايات الشفهيّة والمراجع المتنوّعة عن فترة الاستعمار البريطانيّ في فلسطين، من مذكّرات، وكتب، وصحف، ودمجها مع قصص من نسج الخيال الأدبيّ.  

    صدرت الطبعة الأولى من الرواية عن دار الآداب البيروتيّة سنة 2014. تأتي هذه الطبعة الجديدة، احتفالًا بمونديال قطر 2022، كونه أوّل مونديال تستضيفه دولة عربيّة.  

    • المؤلف:إياد برغوثي
  • تم التقييم 0 من 5
    نصف ما تبقّى  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    رواية حازت على اهتمام القرّاء والنقّاد، تسرد تفاصيل معضلات البقاء للفلسطينيّين في الداخل، من خلال حكاية الطبيبة ميسم من قرية “الصابرة”، التي تفقد جدتها بموتها وموت جيل النكبة وتفقد أخيها بضياعه في عالم الإجرام، وتعجز عن شفاء الحفيد المعزول بالتوحّد، والتي حين تلتقي، في أحد المؤتمرات، بطبيب مصري اسمه علي تُضاف معضلة أخرى تهدّد ما تبقى من حياتها.
    “من نحن اليوم؟ ماذا نريد؟ وإلى أين نذهب؟ وكيف علينا أن نفعل ذلك؟ هذه هي الأسئلة الحارقة التي تطرحها هذه الرواية التي حبكت بذكاء أدبي واقتصاد لغوي، يشبه البساطة لكنه أبعد ما يكون عنها، وبنسج بعيد عن الترف البلاغي وأقرب ما يكون إليه. تتأمل هذه الرواية في القيود غير المرئية، لما تبقى من الضحية التي حرص النظام الصهيوني الكولونيالي والعربي القمعي على رسم حدود حركتها وأفقها، وتتلمس بعناية حالة التجمد الذي أصابها منذ أن فكت قيودها، أو هكذا شبه لها”. (من مقالة حول الرواية للباحثة عايدة فحاوي وتد)

    • المؤلف:نيفين سمارة
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content