في الرواية والمسرح

مجموعة من الدراسات التحليليّة النقديّة التي تتعمّق في أعمال روائيّة ومسرحيّة عربيّة بارزة، مثل “موسم الهجرة إلى الشمال” للطيب صالح، أعمال سعد الله ونّوس، وتضعها في سياق معرفيّ عامّ عن الرواية والمسرح.

الوزن 400 جرام
الكاتب

أحمد المعتوق

دار النشر

المؤسّسة العربية للدراسات والنشر

سنة الإصدار

2023

عدد الصفحات

255

التجليد

عادي

المقاييس

17*24 سم

ISBN

9786144864159

أحمد المعتوق

Author 03 Published Books

قد يعجبك أيضاً…

  • تم التقييم 0 من 5
    الرواية الفلسطينية من سنة 1948 حتى الحاضر  60.00
    تم التقييم 0 من 5

    كيف أثّرت النكبة وما تبعها من تشرّد وشتات في الرواية الفلسطينيّة؟ وكيف استجاب الروائيّون الفلسطينيّون لهذه الأزمة المهولة؟ هذه الدراسة صدرت، أوّل ما صدرت، باللغة الإنجليزيّة سنة 2016، وكانت الأولى من نوعها في تلك اللغة، وهي تهدف إلى رسم خريطة تطوّر الرواية الفلسطينيّة في المنفى وتحت الاحتلال، من سنة 1948 حتى أوسلو. ويحدّد بشير أبو منّة، عبر دراسته مدّ الثورة الفلسطينيّة وجزرها، الروابط بين الجماليّات والسياسة في الرواية الفلسطينيّة، والتي تجمع بين التحليل التاريخيّ والقراءة النصيّة لبعض أهمّ أدباء الرواية الفلسطينيّة – جبرا إبراهيم جبرا، وغسّان كنفاني، وإميل حبيبي، وسحر خليفة – للكشف عن رواية فلسطينيّة تدعو إلى نظرة إنسانيّة، وإلى التضحية بالنفس، سبيلًا للخلاص الجماعيّ والمصلحة المشتركة وتحقيق الذات؛ فبعد المقاومة والآمال والفرص السياسيّة، نرى التحلّل الجماعيّ والفرديّ. تتطرّق الدراسة إلى جان جينيه وإلياس خوري وأعمالهما الأدبيّة التي لا تضاهى، والمكرّسة للثورة الفلسطينيّة، كما تسلّط الضوء، عبر تحليلها الأدبيّ للرواية الفلسطينيّة وتطبيق نظريّات جورج لوكاتش وتيودور أدورنو وأدب ما بعد الاستعمار، على قضايا النضال والكفاح وتقرير المصير.

    • المؤلف:بشير أبو منّة
  • تم التقييم 0 من 5
    الإرث الفلسطيني المرئي والمسموع  60.00

    يحاول المؤلف في هذا الكتاب تسليط الضوء على ذاك الإرث المرئي والمسموع الغني والمميز لفلسطين بهدف المساهمة في الحفاظ عليه بالوسائل الحديثة، وتوثيق الذاكرة الجماعية الفلسطينية المهدَّدة دوماً في ظل الأوضاع السياسية والمعيشية الصعبة للشعب الفلسطيني. يتناول الكتاب هذا الموضوع من ثلاثة أبواب هي: تاريخ نشوء تلك المواد المرئية والمسموعة، ثم أماكن وجود المجموعات المتناثرة والمتشتتة في أرشيفات العالم وكيفية الوصول إليها، وأخيراً بعض الأساسيات التقنية المعمول بها في مجال الأرشفة الرقمية الحديثة ليساعد في إرشاد العاملين في هذا المجال في العالم العربي.
    وبالإضافة إلى البحث الموضوعي المبني على علوم الأرشفة الرقمية، يتطرق الكتاب أيضاً إلى بعض القضايا الجوهرية المتعلقة بالمحاولات الدائمة والمتعمدة من جانب المؤسسات الإسرائيلية لإخفاءالهوية الثقافية الفلسطينية ومحو الذاكرة الجماعية للشعب الفلسطيني والهيمنة عليها. وبالتالي يناقش بأسلوب موضوعي قضية نهب وفقدان المجموعات المرئية والمسموعة من بيروت عقب الاجتياح الإسرائيلي سنة 1982؛ وهي ذات قيمة ثقافية وتاريخية مميزة جداً، إذ كانت قد أُنتِجَت في ظل النهج النضالي لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ انطلاقتها.
    تمتاز هذه الدراسة بأنها واحدة من أولى الدراسات التي تعالج موضوع الإرث الفلسطيني المرئي والمسموع لا من الخلفية السياسية أو التاريخية للنتاج والحراك الثقافي الفلسطيني، وإنما من المنظور العلمي والعملي لعلوم الأرشيف الحديثة؛ وهي بذلك تمهد الطريق أمام دراسات لاحقة أكثر موضوعية وتعمقاً.

    • المؤلف:بشار شموط
  • تم التقييم 0 من 5
    أحلام وطن- عن السينما الفلسطينية  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    يعدّ هذا الكتاب المبحث الوحيد من نوعه حول السينما الفلسطينية في أي لغة كانت. عبر صفحات الكتاب، الذي كتب مقدّمته المفكّر إدوارد سعيد، يناقش مخرجون ونقاد وباحثون الأهمية الاجتماعية والفنية الاستثنائية للسينما الفلسطينية.

    الكتاب المساهمون: آن ماري جاسر / جوزيف مسعد / ميشيل خليفي / بشير أبو منّة / حميد نفيسي / نزار حسن / عمر القطّان

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
  • تم التقييم 0 من 5
    بيوت  10.00
    تم التقييم 0 من 5

    تذهب الرواية إلى يافا – فلسطين 1947، لتحكي قصة صبحي صبحي الفتى “الفلتة” في الميكانيك، ذو الـ 15 عاماً، والذي يتمكَّن من إصلاح نظام الريِّ في بيَّارات برتقال الخواجة ميخائيل؛ الذي كان وعدَهُ ببدلة إنكليزية “صوف من مانشيستر، بيفصلَّك ياها أحسن خيَّاط في البلد، بتختاره إنتَ بنفسك”، كجائزة له. تصبح هذه البدلة حُلْماً لصبحي، ليرتديَها في حفل زفافه من شمس ذات الـ 13 عاماً، وهذا الحُلْم يصبح صلباً ومَلمُوساً قبل تحقُّقه حتَّى. بل يصبح من القوَّة إلى الحَدِّ الذي تتمكَّن العامري من تحويله إلى مختبر لليقينيات الكبرى المرتبطة بفلسطين، حيث تحتضر أُمَّة، بينما تُولَد أُمَّة أخرى محاطة برعاية العالَم الذي يشعر بالذنب.

    يذهب صبحي للحرب دفاعاً عن بلده وعن بدلته الإنكليزية التي تبدأ بالتلاشي، بينما تجد شمسُ بقرةً في مخيَّم اللجوء في اللدّ، وتتنازل عن حُبِّها للحيوانات أمام بطون اللاجئين الجائعة، وبعد يومَيْن نكتشف أن البقرة يهودية!

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content