رواية اجتماعيّة للفتيان والفتيات تحكي قصّة مريم الطالبة في الصّف التاسع، التي تعيش في رام الله، وقد استهوتها الرغبة في التمثيل المسرحي بعد أن شاهدت مسرحية، تقوم فيها الممثلة بحماية طفل وتخليصه من قبضة جنود الاحتلال. وعرضت الفكرة على والدها، فرفضها بداية، وعارضها شقيقها بشدّة، لكنها استطاعت اقناع والدها بالموافقة، وشاركت في تمثيل مسرحية، وتصادق كنعان، القادم من عمّان إلى رام الله، إلّا أنّهما يضطران إلى الافتراق وعدم اللقاء مجدّدًا لأسباب تكشفها لنا الرواية.

الوزن 130 جرام
الكاتب

محمود شقير

دار النشر

الأهليّة

سنة الإصدار

2018

عدد الصفحات

110

التجليد

عادي

المقاييس

13.5* 19.5 سم

ISBN

9789957391751

محمود شقير

Author 03 Published Books

قد يعجبك أيضاً…

  • تم التقييم 0 من 5
    جميلة  30.00

    قصة مصورة توثق يوم في حياة جميلة، بدءًا من لحظات القلق والتوتر قبل الذهاب إلى تجمع عائلي، والتعليقات المختلفة التي تتعرض لها في مواقف مختلفة مع العالم الخارجي والافتراضي وتأثير كل ذلك عليها. هذه قصة تحدث في حياة كل مراهقة في كل مكان تقريبا، وقد تكون حدثت معك أنت أيضا يوما ما.

    • المؤلف:ميراندا بشارة
  • تم التقييم 0 من 5
    رحلتي مع السكاكيني  30.00

    رواية لليافعين تصف تجربة التعلّم في المدرسة النموذجية التي أنشأها المربي الفلسطيني خليل السكاكيني في القدس قبل النكبة، من خلال مذكرات وصوت طالب درس فيها.

    • المؤلف:مرام مصاروة
  • تم التقييم 0 من 5
    مريم: سيدة الإسطرلاب  30.00

    حكاية مريم الإسطرلابية، عالمة الفلك من القرن العاشر، والتي عاصرت مجد مدينة حلب التي حكمها القائد والفارس العربي سيف الدولة الحمداني، واخترعت وطوّرت فيها آلة “الإسطرلاب المعقد” التي تُبنى عليها في وقتنا الحالي آلية عمل الـبوصلة والأقمار الصناعية. تسلّط القصّة الضوء، المكتوبة بلسان المتكلّم وبحسّ أدبي عميق، على أهم منجزات مريم العلمية والفلكية، والتي وضعت اسمها في مصاف الشخصيات التاريخية التي تركت بصمتها في تاريخ العلوم. الكتاب ذو إخراج جميل ورسومه مستوحاة من المخطوطات العربيّة القديمة.

    • المؤلف:أحلام بشارات
  • تم التقييم 0 من 5
    بيت من ألوان  30.00

    بينما كان الكاتب المقدسيّ محمود شقير يقرأ كتاب الفنانة الفلسطينية التشكيلية تمام الأكحل “اليد ترى والقلب يرسم”، الذي يروي سيرتها الذاتيّة ومسيرتها الشخصيّة والفنيّة مع زوجها الفنان التشكيلي المعروف إسماعيل شمّوط، شدّته قصّة “حذاء إسماعيل ذي اللونين” التي سردتها الأكحل في الكتاب: حذاء منحته إدارة المدرسة التي كان إسماعيل يعمل فيها في مطلع شبابه معلمًا للرسم، بعد كارثة التشرد واللجوء عام 1948، وهو حذاء فردته اليمنى باللون أزرق أما فردته اليسرى فباللون الأبيض. كانت صورة ذلك الحذاء دافعًا لكتابة رواية للفتيان والفتيات عن هذين الفنانين الكبيرين، فراحت مشاهد رواية تتوالى، عبر السرد الساخر حينًا، المحزن حينًا آخر، لتكشف عن علاقة البشر بالأحذية، وعن علاقة الأحذية بالبشر، إذ توقّف شقير، بين الحين والآخر، عند العلاقة التي ربطت إسماعيل وتمام بفنانين وشعراء ورجال سياسة ونساء نابهين، ليذكّر بما قدمه الاثنان عبر فنهما الراقي لفلسطين ولشعبها، ولإبراز نجاحاتهما، لتكون حافزًا لجيل الفتيات والفتيان وكذلك الشابات والشباب للاحتذاء بسيرة إسماعيل وتمام ولتحقيق النجاحات ولتعزيز حب الوطن والتضحية في سبيله في كل الأوقات.
    بيت من الوان

    • المؤلف:محمود شقير
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content