يطرح الكتاب بأسلوب بسيط وميسر أفكارًا عميقة عن الحق بالاختلاف وإنتاج المعرفة والتجديد.
الفئة العمرية: 8 فما فوق.
بولقش كائن عجيب يعيش في أعماق المحيط، لكنه مرة كل عام، حين تزهر أوّل زهرة في الربيع، يأتي لزيارة أصدقائه الأرانب في جزيرتهم البعيدة، فيشقلب حياتهم ويجعل الأشياء العادية غريبة وجديدة. كتاب خيالي مكتوب بالخطوط العربية الاصيلة ولغة شاعرية ورسومات عجيبة متشقلبة.
حاصل على جائزة اتصالات لفئة أفضل اخراج للعام 2018
الفئة العمرية: 4 فما فوق.
كيف نصنع الفرح من أشياء بسيطة؟ الحب الموجود في كل مكان، كيف يمكن تجميعه وإرساله على شكل هدايا؟ إنها قصة الهدايا التي انتشرت في المدينة منذ مجيء الجدة سالي. إذا كنتم مهتمين بالحديث عن إعادة التدوير ونشر المحبة فهذه هي القصة المناسبة لكم.
الفئة العمرية: 8 فما فوق.
قصة تفاعليّة مخصصة للأعياد والأمنيات التي ترافقها، القصة مرفقة برسومات يمكن للأطفال تلوينها والتفاعل معها بأنشطة مخصصة لإشراكهم في القصة.
السيد فاليري قصير جدًّا لكنّه يقفز عاليًا جدًّا: “أنا مثل أيّ شخص طويل، إلا أنّني أكون طويلًا لفترة أقصر”، يقول السيد فاليري، قبل أن يبدأ بإيجاد حلول جديدة، تجعله بطول الآخرين لفترة أطول. هل سينجح؟ وماذا سيخسر مقابل القليل من الطول؟ رسومات الكتاب تحفّز الخيال ولها بُعد معماريّ يثير التفكير بوجهات النظر وفهم الأبعاد والنسب والمنظور.
الفئة العمرية: 7 فما فوق.
جميعنا نخسر شيئاً نحبه في مرحلة ما في حياتنا، وقد نشعر اننا غير مستعدين لهذه الخسارة. ماذا سيفعل العصفور حين يستيقظ ذات صباح ليكتشف أن منقاره قد اختفى؟ تتبع قصة “أين منقاري؟” العصفور وهو يمر برحلة يتعامل بها مع خسارته. خلال رحلته يتعرف على الأصدقاء، ويمكنكم أنتم ايضاً التعرف على اصدقاءه الطيور التي تعيش وتزور فلسطين على مدار العام.
الفئة العمرية: 6 فما فوق.
زرعنا بذرة وسقيناها بالماء، أنبت ورقة ثم نمتت وأصبحت فجلة! للفجل أنواع واشكال كثيرة، ولكن ماذا عن شخصياتها؟ قصة “الفجلة خجولة” تدعونا لنواجه القوالب الجاهزة التي نضع فيها الآخرين بقصد أو دون قصد، وكيف يؤثر ذلك على رؤيتهم لأنفسهم.
لأوّل مرة باللغة العربيّة، الأعمال القصصيّة الكاملة للكاتب الإنكليزيّ جيمس جراهام بالارد الذي يُعدّ من أعلام أدب الخيال العلميّ منذ النصف الثاني من القرن العشرين. جاءت الأعمال في أربع مجلدّات.
“قصص مربكة ورائعة. يمتلك بالارد خيالًا لعوبًا وجامحًا ومرنًا متعدّد الطبقات”
سيبيل ستاينبرغ- Publishers Weekly
“البيارة بالنسبة لتوفيق كانت أكثر من مجرد قصّة حب تنمو كزهر الحنّون بين أسطر البيارة…كانت المكان الذي يسيطر على الذاكرة والفكر ويجعل من الصمت لحظة تفكر وإدراك لما يدور حولك”
رواية عن يافا، وبياراتها.
رواية غرائبيّة مستقبليّة دخلت في القائمة القصيرة للجائزة بوكر للرواية العربية لعام 2022.
القاهرة 2045. يعلن “جاليري شغل كايرو”، المؤسسة الفنية المستقلة لفنون الهامش، عن منحة لتشييد ماكيت مصغر للمدينة قبل ربع قرن، “قاهرة 2020″، والتي أصبحت الآن “العاصمة السابقة لمصر”. انطلاقاً من هذا الحدث، تؤرخ الرواية للقاهرة بأربعة أزمنة: 2045 ،2020 ،2011، وزمن غير محدّد في مستقبل بعيد. في كل زمن تنهض شخصية تعمل بالفن المستقل: “أوريجا” المغرم بتشييد ماكيتات مصغرة للمدينة والموصوم منذ طفولته بقتل الأب، “نود” المخرجة الوثائقية الملاحقة، الخارجة من الحبس سنتين بتهمة “خدش الحياء العام” بسبب فيلمها السابق، “بلياردو” رسام الجرافيتي في زمن ثورة يناير، المطارد على الدوام بتهمة تلويث جدران المدينة، و”مانجا” رسامة الكوميكس التي تمتلك ذاكرتين للمدينة. تلتقي الأزمنة المختلفة وتتقاطع على شرف مكان واحد هو الجاليري. تطرح “ماكيت القاهرة” علاقة المدينة بالفرد، وعلى الأخص: الفنان، المهمش، الباحث عن هويته والمطارد من الجميع: السلطة والناس على حد سواء.
كتاب فلسفيّ فكاهيّ جعل من صاحبه أسطورة أدبيّة في فرنسا وأوروبا، يروي يوميّات عقوبة الحجر الذي عاشه لمدّة اثنين وأربعين يومًا بسبب نزال غير مشروع. في هذا النصّ البديع يستكشف البطل أبسط الأشياء خلال رحلته حول غرفته، في حين يحوم طيف الثورة الفرنسيّة في الأفق. كتاب يستحق العودة إليه في هذا الأيام تحديدًا، بعد تجربة الحجر في زمن الجائحة، زمن الوحدة والعزلة، التي يتحوّل الأدب فيها إلى حلّ وأمل لحفاظ الإنسان على إنسانيته.
مجموعة شعرية جديدة للشاعرة التونسية، المقيمة في هولندا، لمياء المقدم، حملت عنوان: “قصائد العمى”. في هذا الكتاب الذي تروي الشاعرة سيرةَ كتابتهِ، ويروٍي عنها سيرتها كامرأة وشاعرةٍ تخلطُ الواقع بالشعر؛ يطفو على صفحاتهِ سؤال الكتابة والحياة، وأيُّ الطرق نسلك؟ خاصة وأنَّ “الكلام ثوبٌ قصيرٌ، لا يسترُ الركبتيْن”.. للشاعرة لمياء المقدم قدرةٌ، لا تفترُ، في توليدِ الصور والمشاهدِ الشعرية، وتركيبها بصرياً في نصوصٍ تُحرِّكُها الأحداثُ اليومية التي لا تنفصل عن المواقيت العادية للنوم والصحو والخروج من البيت والتسوق والضحك والبكاء وممارسة الحب… هناك أبٌ يمشي في أحلامِ الشاعرة، وحواسٌ ترتبطُ ببعضها كالأضلع، وحياةٌ قاسية لن تصبحَ شعراً أبداً، وجمَلٌ قصيرةٌ، وفقراتٌ متقطِّعة، كُتبت في أوقاتِ الفراغ، فأيُّ يدٍ كتبتها؟
رواية عن الحب الذي لم يكتمل، عن الصداقة والخيانة، والألم والظلم الإنساني الذي مورس على سكان مدينة أزمور في المغرب، وعلى الموريسكيين في إسبانيا، وعلى الهنود الحمر في موطنهم.
رحلة شيقة بقدر ما هي مؤلمة. رحلة لا من أجل استعادة الماضي فحسب، إنما لتساعدنا على فهم أعمق لعالم اليوم. إنها رحلة إنسان مغربي متعدد الأسماء والحيوات، قادته لاكتشاف مجاهل الأرض وسبر دواخلها أيضا.
إنها حكاية بارنابا، الشاب وضابط البحريّة السابق الذي صار قاب قوسين أو أدنى من فقدان البصر بسبب مرض لم يعالج بالشكل المناسب.
“في الثّمانينيّات والتّسعينيّات عندما كان يصدر كتاب لدانييلِه دِل جوديتشِه، كان ذلك بمثابة حدث خاصّ للنّقّاد وللقرّاء، في إيطاليا وخارجها”.
(الناقد والكاتب تيتسيانو سكارپا)
مجموعة شعرية جديدة للشاعرة السعودية سمر الشيخ، تمضي فيها الشاعرةُ، عبر قصائدها القصيرة والمكثَّفة، في رحلةٍ داخلية، تستدعي علاقةً حميمة مع قلبها المليءِ بمشاعر حبٍّ وتذمُّر تضعُها في مواجهةٍ قاسية مع العالم بظلالهِ القاتِمة، وحروبه المُريعة، وسوءِ فهمهِ المقصود للإنسان وتوقهِ الأبدي للتعرُّف على ذاتهِ في مرايا متكسِّرة. هنا مكاشفةٌ لا تخلو من عتاب، حبٌّ يُحتضر، وولادةٌ متجدِّدة، تتخذُ فيها الروح شكل “حمامةٍ بيضاء”، بينما يصلحُ “القلب” العاشقُ لأن يكونَ صورة تتقِّد بالحياة.
ادخل بريدك الالكتروني لتصلك منشوراتنا
جميع الحقوق محفوظة لدار ليلى 2022