• عرض

عرض 136–150 من أصل 161 نتيجة

  • تم التقييم 0 من 5
    في “مصيدة” الخط الأخضر  40.00
    تم التقييم 0 من 5

    يشكل الكتاب محاولة فكرية وسياسية جادة ومهمة لصياغة أسس جديدة لفهم الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، تمثل في جوهرها وخلاصتها تحديا فكريا لأنموذج حل الدولتين. يسهم الكتاب في تفكيك أسطورة اليوتوبيا ما قبل العام 1967، ويزعزع مكانة “الخط الأخضر” الفاصل في خطاب اليسار الإسرائيلي بين زمنين مفتعلين. وفي هذا السياق يسعى شنهاف إلى استكشاف آفاق جديدة لتسوية الصراع في فلسطين وعليها انطلاقا مما حدث في العام 1948. “أسطورة” الخط الأخضر “ليست نتاج ذاكرة مشوشة، بل صياغة أيديولوجية تعوزها البراءة لواقع يراد لها أن تسهم في طمس ملامحه.

    على الرغم من حقيقة أن الكتاب موجّه في الأساس إلى جمهور إسرائيلي، ويشكل جزءًا من سجالات الحقل الثقافي الإسرائيلي بشأن هوية الدولة والمجتمع، إلا أن تشابك واشتباك الوجود الديمغرافي والاقتصادي والاجتماعي للفلسطينيين والإسرائيليين يجعل من الفلسطينيين طرفا رئيسًا في هذه السجالات، ومن هنا يكتسب الكتاب أهمية خاصة بالنسبة للقارئ الفلسطيني والعربي بشكل عام.

    • المؤلف:يهودا شنهاف شهرباني
  • تم التقييم 0 من 5
    جيل منتصب القامة  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    يقدّم الكتاب قراءة مختلفة لتجربة الفلسطينيين في إسرائيل ترتكز إلى رصد الأجيال الفلسطينية المختلفة وكيفية تعاطيها مع الدولة التي قامت على أنقاض مجتمعها، وكيفية مقاومتها، وما تعرضت له هذه الأجيال من صدمات وتغييرات تركت بصماتها على السلوك السياسي والاجتماعي عامة.

    اتبع الفلسطينيون وفق الكتاب تقنيات دفاع مختلفة ابتداء من محاولة الحفاظ على البقاء في ظل ظروف غير عادية، مروراً بمحاولة تحسين شروط البقاء، ووصولاً إلى تطوير خطاب ناضج مرتكز إلى ثقة عالية بالنفس، وقادر على التعامل بندية مع سلوك الدولة العنصري.

    • المؤلف:خولة أبو بكر
  • تم التقييم 0 من 5
    اليهود العرب قراءة ما بعد كولونيالية في القومية والديانة والإثنية  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    يعتبر هذا الكتاب طليعيا في ما يختص بدرس جوهر كينونة اليهود الذين يسمون وفق القاموس الصهيوني بـ”المزراحييم” (الشرقيين) ويعتبرهم الكاتب يهودًا عربًا أولا ودائما.

    ويعبر توظيف شنهاف لمصطلح اليهود العرب عن اعتراض أساس إزاء ما كرسه الخطاب الصهيوني وما يزال من تضاد بين العرب واليهود عموما، ويعلن عن مقاربة مختلفة تفكك هذا الخطاب، وتضعه في السياق الكولونيالي للحركة الصهيونية، وتكشف عن مساجلات أرشيفية جديدة تظهر النظرة الاستشراقية التي اتسمت بها النخب الصهيونية تجاه هؤلاء اليهود العرب.

    ولا يكتفي كتاب شنهاف بسرد قصة جديدة حول العلاقات القائمة بين الفئات الاجتماعية أو تاريخ بناء هذه العلاقات، وإنما يوظف التاريخ أيضًا للنظر تحت سطح الصهيونية نفسها.

    • المؤلف:يهودا شنهاف شهرباني
  • غير متوفر
    تم التقييم 0 من 5
    الثقافة الفلسطينية في أراضي 48  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    تقرأ مساهمات هذا الكتاب مكونات المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي 48، وما يميزه من مظاهر وظواهر، وتعالج هواجسه وأسئلته ودور مثقفيه، وتضيء على بنيته وفضائه المديني، وتتعمق في خصوصية، واستعداء مؤسسات الدولة له، عبر التطرق إلى بيئته الإنتاجية والتمويلية، وما يمتلكه في مواجهة ذلك من خيارات وممكنات.

    وممّا يميّز هذا الكتاب، أنّ مقالاته تتراوح بين الدراسة الأكاديميّة، والاستقرائيّة التوثيقيّة، والشهادة الذاتيّة، وهو توجّه قلّما تُقْدِمُ المراكز البحثيّة والمؤسّسات الأكاديميّة عليه، لتقدّم المعرفة على هذا النحو من التنوّع والمرونة والحرّيّة.

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
  • غير متوفر
    تم التقييم 0 من 5
    اختراع أرض إسرائيل- أسطورة “أرض إسرائيل” وطنًا تاريخيًّا للشعب اليهودي  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    الكتاب الثاني ضمن ثلاثية (أولها “اختراع الشعب اليهودي” وثالثها “كيف لم أعد يهوديا”) يفتح بروفيسور شلومو ساند، أستاذ التاريخ في جامعة تل أبيب، من خلالها النار على مجموعة كبيرة من الأساطير الصهيونية الملفقة.

    ويؤكد المؤلف في مقدمته الخاصة للطبعة العربية أن هناك ثلاثة أسئلة رئيسة راودته ووجهته عندما ألّف هذا الكتاب: 1) هل كان المكان دائما وطنا لليهود كما تعلم في صغره في المدارس الإسرائيلية؟؛ 2) إلى أي مدى يعتبر هذا المكان اليوم وطناً للذين يعرفون أنفسهم كيهود في أنحاء العالم؟؛ 3) كيف صارت إسرائيل وطن الإسرائيليين الذين يعيشون فيه؟.

    • المؤلف:شلومو ساند
  • تم التقييم 0 من 5
    موت الناقد  40.00
    تم التقييم 0 من 5

    كتاب جدليّ مبهر حول دور النقد الثقافيّ. تقوم الفكرة المركزية لهذا الكتاب على مقولة بسيطة، هي أن دور النَّقْد الأكاديمي القائم على حُكم القيمة قد تراجع، وتضاءل تأثيره، وضعفت صلته بجمهرة القُرَّاء، في ظلِّ مَدِّ النَّقْد الثَّقافيِّ الذي يتصدَّر المشهد النَّقْدِيَّ في المؤسَّسة الأكاديمية البريطانية، وكذلك الأمريكية. ويبني الأكاديمي البريطاني رونان ماكدونالد على هذا التَّصوُّر إعلانَهُ المُدوِّي عن «موت الناقد» والعمل الجاري على حفل تأبينه، في إشارة رمزية دالَّة على فقدان الناقد الأكاديمي، وكذلك الصّحفيّ، مكانتهما ودورهما في الثقافة الأنجلوساكسونية خلال العقود الأربعة أو الخمسة الأخيرة؛ وبالتحديد بعد الثورة الطُّلَّابية في أوروبا عام 1968 وصعود التَّيَّارات المعادية للسلطة، والكارهة لها، في المجتمع الشَّابِّ الداعي إلى التَّحرُّر من أشكال السلطة جميعها، بما فيها سلطة الناقد الأكاديمي، المعلِّم، الذي يُلقي وجهة نظره حول الآداب والفنون من علٍ، وكأن كلمته هي الفصل، مُنهياً كلَّ حوار وجدل وآراء فرديَّة غير عالمة في النقاش الذي يدور حول النصوص.

    • المؤلف:رونان ماكدونالد
  • تم التقييم 0 من 5
    كتاب شام  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    شام هي ابنةُ التي ينتظر ولادتَها في أولى النصوص والتي ستكبُر بين سطوره، لتصبح هي حكاية بلاد الشام، من دمشقَ إلى الجليل إلى بيروت، حكايةٌ عن الحبّ والحرّية والتوق الدائم إلى عالمٍ خالٍ من الطغاة والقتل والنزوح واللجوء والأصولية والطائفية والسجون والأحقاد والكراهية والفقد.

    كتابٌ رؤيويُّ أُنجزَ كشريطٍ سينمائيٍّ طويلٍ لا يتردَّد في استحضارِ الخسارات الكبرى بالتوازي مع الحبّ الذي يجعلُ من القلبِ مكاناً يسعُ الإنسان والجغرافيا والتاريخِ والمستقبل.

    • المؤلف:نصري حجاج
  • غير متوفر
    تم التقييم 0 من 5
    ‫فلسطين: أربعة آلاف عام في التاريخ‬‬‬  90.00

    يقدّم المؤرّخ نور مصالحة في هذا الكتاب التاريخي الشامل قراءة جديّة جديدة، مستندة إلى أدلة أثريّة، لتطور هوية فلسطين وتجربتها عبر الزمان، فيكشف عن ثقافات ومجتمعات ذات عمق وتعقيد مذهلين يمتدان إلى بدايات التاريخ المسجَّل قبل آلاف السنين. يرجع الكاتب إلى النصوص الفرعونية والآشورية، ويتحقّق من كيفية تطوّر الهوية الفلسطينية والتواريخ واللغات والثقافات والحضارات عبر العصور ابتداءً من العصر البرونزي إلى يومنا هذا.

    • المؤلف:نور مصالحة
  • تم التقييم 0 من 5
    صفحات من مسيرتي النضالية: مذكرات جورج حبش  40.00
    تم التقييم 0 من 5

    النص الأخير الذي كتبه القيادي جورج حبش في سلسلة كتاباته، السياسية والفكرية، يعرض فيه للقارئ أفكاره وآراءه حيال مواقف وقضايا وأحداث سياسية واجتماعية عدّة، ويكتفي بالحديث كشاهدٍ على عصره فقط، بل يسعى لأن يقّدم نقدًا وقراءةً واسعة لكلّ حقبة عايشها، وكلّ مكان أو مجتمعٍ عاش فيه كذلك؛ فلسطين ولبنان والأردن وسوريا.

    “هذه المذكرات التي بين أيديكم هي استعادة لشريط الذكريات حيث أسترسل الحكيم في سرد الأحداث التاريخية التي خاض غمارها وأبحر وسط أمواجها المتلاطمة، فكتبها بكل تفاصيلها بأسلوب مشوق و بشغف بالغ”- هيلدا حبش

    • المؤلف:جورج حبش
  • تم التقييم 0 من 5
    رسائل الشتات- سردية المنفى والوباء  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    مجموعة من الرسائل التي كتبتها الكاتبة والناشطة بيسان عدوان في منفاها بمدينة إسطنبول، تحكي فيها عن المنافي والشتات وعن المحنة التي لا تتوقف عن اللجوء وتاريخه معها ومع شعبها الفلسطيني، وعن حالة اللجوء والتهميش والحياة الطارئة التي يعيشها كل اللاجئين في العالم وأثر الجغرافية في تكوين الشخصية وما يتركه من ندوب في الروح وذلك متزامن مع ما يعيشه العالم في الوباء وكوفيد 19 الذي لا يزال يلقي بثقله علي حياة ملايين من البشر وأثره الثقيل على الروح.

    • المؤلف:بيسان عدوان
  • تم التقييم 0 من 5
    بيوت  10.00
    تم التقييم 0 من 5

    تذهب الرواية إلى يافا – فلسطين 1947، لتحكي قصة صبحي صبحي الفتى “الفلتة” في الميكانيك، ذو الـ 15 عاماً، والذي يتمكَّن من إصلاح نظام الريِّ في بيَّارات برتقال الخواجة ميخائيل؛ الذي كان وعدَهُ ببدلة إنكليزية “صوف من مانشيستر، بيفصلَّك ياها أحسن خيَّاط في البلد، بتختاره إنتَ بنفسك”، كجائزة له. تصبح هذه البدلة حُلْماً لصبحي، ليرتديَها في حفل زفافه من شمس ذات الـ 13 عاماً، وهذا الحُلْم يصبح صلباً ومَلمُوساً قبل تحقُّقه حتَّى. بل يصبح من القوَّة إلى الحَدِّ الذي تتمكَّن العامري من تحويله إلى مختبر لليقينيات الكبرى المرتبطة بفلسطين، حيث تحتضر أُمَّة، بينما تُولَد أُمَّة أخرى محاطة برعاية العالَم الذي يشعر بالذنب.

    يذهب صبحي للحرب دفاعاً عن بلده وعن بدلته الإنكليزية التي تبدأ بالتلاشي، بينما تجد شمسُ بقرةً في مخيَّم اللجوء في اللدّ، وتتنازل عن حُبِّها للحيوانات أمام بطون اللاجئين الجائعة، وبعد يومَيْن نكتشف أن البقرة يهودية!

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
  • تم التقييم 0 من 5
    ‫القدس: التاريخ الحقيقي من أقدم العصور إلى الاحتلال الفارسي‬‬‬  60.00

    يقدّم هذا الكتاب رواية مغايرة لتاريخ مدينة القدس، متحرّرة من الخلفية الأسطورية المستمدة من التوراة من جهة، ومن الفرضيات المسبقة التي حكمت الدراسات الآثارية التي جعلت من الرواية التوراتية مرجعية تاريخية وجغرافية لها، وسعت لتغييب الهوية الفلسطينية العربية عن المكتشفات الآثارية في فلسطين. يعتمد مؤلّف الكتاب، الكاتِب وباحِث فلسطيني في التاريخِ القديمِ أحمد الدبش، على نتائج الحفريات الآثارية والمعلومات الأركيولوجية الحديثة.

    • المؤلف:أحمد الدبش
  • تم التقييم 0 من 5
    المغيّبات: النساء والمدن الفلسطينيّة حتّى سنة 1948  50.00

    عشية النكبة، كان المجتمع الفلسطيني في خضم عملية تمدْيُن؛ إذ كان بين 35% و40% من مجموع السكان العرب في فلسطين يعيشون في المدن، فتوسعت الأماكن الحضرية وكذلك المحتوى الحضري بصورة كبيرة، وأخذت الروابط والعلاقات الاجتماعية الجديدة في النمو والتشكل، جنبًا إلى جنب مع نمو ظواهر ثقافية لم تكن معروفة من قبل. وكان بعض المدن الفلسطينية الرئيسية، كالقدس ويافا وحيفا، الأكثر أهمية في هذا الإطار. من الناحية الديموغرافية، برزت عملية التحضُّر التي مرّت عبر مدينتيْ المرفأ، حيفا ويافا، بصورة خاصة ووصلت إلى أبعاد كبيرة، لا فيما يتعلق بالتطورات العمرانية في فلسطين التاريخية فحسب، بل أيضًا فيما يتعلق بالشرق الأوسط بأكمله.

    • المؤلف:منار حسن
  • تم التقييم 0 من 5
    لواء عكا في عهد التنظيمات العثمانية 1281-1337 هـ / 1864-1918م  55.00

    هذا الكتاب هو دراسة تاريخيّة، واقتصاديّة، وديموغرافيّة، وعمرانيّة لمنطقة محدّدة من فلسطين خلال مرحلة حرجة من الحكم العثمانيّ، وقد ساهمت إصلاحات قانون التنظيمات العثمانيّة، بدرجة كبيرةٍ، في إحداث تبدّلات اجتماعيّة مهمّة في بنية المجتمع المحليّ، إذ زالت فئات اجتماعيّة، وحلّت محلّها فئات أخرى. كما ساهمت الإصلاحات في إحداث تبدّلات أساسيّة في النشاط الاقتصاديّ، بما في ذلك الزراعة، والصناعة، والتجارة، وتزامنت مع تعزيز العلاقات الاقتصاديّة بالغرب الأوروبيّ، وبدايات التغلغل الكولونياليّ في المنطقة.

    تأليف: زهير غنايم، عبد اللطيف غنايم

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
  • تم التقييم 0 من 5
    سيسموغرافيا الهويات: الانعكاسات الأدبية لتطور الهوية الفلسطينية في إسرائيل 1948-2010  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    إنّ محور الاهتمام الرئيسيّ لهذه الدراسة هو البحث في عمليّتي التغيّر والتحوّل اللتين شهدهما الخطاب الوطنيّ الفلسطينيّ منذ سنة 1948 حتى السنوات الأخيرة (الإطار الزمنيّ لهذه الدراسة هو 1948-2010) كما تجلّتا في الأعمال الأدبيّة، ولا سيّما في الروايات، وذلك في محاولة لفهمهما. بعبارة أُخرى: إنّ هذا الكتاب محاولة لفهم القوى الأساسيّة التي طوّرت خطاب الفلسطينيّين، من خطابٍ تحرّريٍّ استقلاليّ، إلى خطابٍ مدنيٍّ في سياق المواطنة الإسرائيليّة. ولا يوفّر علم الاجتماع المتعلّق بالفلسطينيّين المواطنين في إسرائيل فهمًا كافيًا فيما يتعلّق بالتحوّلات الداخليّة للمجتمع الفلسطينيّ، لأنّه يركّز في مجمله (في العقود الأخيرة تحديدًا) على بنيويّة العلاقة بين إسرائيل والمواطنين الفلسطينيّين. دراسة بنية هذه العلاقة تطلعنا على طبيعة إسرائيل أكثر ممّا تطلعنا على الهويّة الفلسطينيّة والتحوّلات التي طرأت عليها. لذا، نحن بحاجة إلى مؤشّر داخليّ، أو إلى نظرة من الداخل، فيما يخصّ دراسة المجتمع الفلسطينيّ. تأتي هذه الدراسة لتشكّل خطوة في اتجاه ملء هذا الفراغ، ذلك بأنّها ستتعامل مع الهويّة الفلسطينيّة من وجهة نظر فلسطينيّة، ويشكّل التحليل الأدبيّ وسيلة ناجعة لتحقيق هذا الهدف، لأنّه يمكّننا من الكشف عن جوانب في الهويّة الوطنيّة والتطلّعات التي يصعب الوصول إليها من خلال أساليب أو مناهج بحثيّة أُخرى. وبكلماتٍ أُخرى: تأخذ هذه الدراسة بعين الاعتبار العلاقات المعقّدة والترابط بين مجمل التحوّلات الاجتماعيّة، والسياسيّة، والاقتصاديّة، والثقافيّة في السلوك البشريّ، وبالتالي، في تشكيل الهويّة.

    • المؤلف:منار مخّول
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content