في جوف الحوت: تجارب فلسطينيّة في الجامعات الإسرائيليّة

تحرير: يارا سعدي-إبراهيم وخالد جمال فوراني

انبثق كتاب في جوف الحوت عن نقاشات لمجموعة من الطلاب الفلسطينيّين في الجامعات الإسرائيليّة حول سؤال شروط المعرفة الفلسطينيّة اليقظة في سياق حاضر استعماريّ ونيو ليبراليّ، وحول مَوْضَعة الظرف الفلسطينيّ في سياقه الكونيّ. يتكوّن الكتاب من ثلاث “جرعات”: الحِوارات: وهي محاولة للانكشاف على سيرورة الـمُحاضِر أو المحاضِرة الفلسطينيّة فكريًّا؛ شهادات: تضم توثيقًا لتجارب طلابية فلسطينيّة في الجامعات الإسرائيليّة من الحاضر والماضي؛ ومقارنات: نصوص تحوي تجارب جامعيّة بين طلبة متحدّرين من جماعات مقموعة ومقاوِمة في دول مختلفة.

 

الوزن 450 جرام
المحرران

يارا سعدي-إبراهيم وخالد جمال فوراني

سنة الإصدار

2022

نوع الغلاف

عادي

المقاييس

14.8 × 21

ISBN

978-965-92824-6-3

عدد الصفحات

227

قد يعجبك أيضاً…

  • تم التقييم 0 من 5
    في “مصيدة” الخط الأخضر  40.00
    تم التقييم 0 من 5

    يشكل الكتاب محاولة فكرية وسياسية جادة ومهمة لصياغة أسس جديدة لفهم الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، تمثل في جوهرها وخلاصتها تحديا فكريا لأنموذج حل الدولتين. يسهم الكتاب في تفكيك أسطورة اليوتوبيا ما قبل العام 1967، ويزعزع مكانة “الخط الأخضر” الفاصل في خطاب اليسار الإسرائيلي بين زمنين مفتعلين. وفي هذا السياق يسعى شنهاف إلى استكشاف آفاق جديدة لتسوية الصراع في فلسطين وعليها انطلاقا مما حدث في العام 1948. “أسطورة” الخط الأخضر “ليست نتاج ذاكرة مشوشة، بل صياغة أيديولوجية تعوزها البراءة لواقع يراد لها أن تسهم في طمس ملامحه.

    على الرغم من حقيقة أن الكتاب موجّه في الأساس إلى جمهور إسرائيلي، ويشكل جزءًا من سجالات الحقل الثقافي الإسرائيلي بشأن هوية الدولة والمجتمع، إلا أن تشابك واشتباك الوجود الديمغرافي والاقتصادي والاجتماعي للفلسطينيين والإسرائيليين يجعل من الفلسطينيين طرفا رئيسًا في هذه السجالات، ومن هنا يكتسب الكتاب أهمية خاصة بالنسبة للقارئ الفلسطيني والعربي بشكل عام.

    • المؤلف:يهودا شنهاف شهرباني
  • تم التقييم 0 من 5
    جيل منتصب القامة  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    يقدّم الكتاب قراءة مختلفة لتجربة الفلسطينيين في إسرائيل ترتكز إلى رصد الأجيال الفلسطينية المختلفة وكيفية تعاطيها مع الدولة التي قامت على أنقاض مجتمعها، وكيفية مقاومتها، وما تعرضت له هذه الأجيال من صدمات وتغييرات تركت بصماتها على السلوك السياسي والاجتماعي عامة.

    اتبع الفلسطينيون وفق الكتاب تقنيات دفاع مختلفة ابتداء من محاولة الحفاظ على البقاء في ظل ظروف غير عادية، مروراً بمحاولة تحسين شروط البقاء، ووصولاً إلى تطوير خطاب ناضج مرتكز إلى ثقة عالية بالنفس، وقادر على التعامل بندية مع سلوك الدولة العنصري.

    • المؤلف:خولة أبو بكر
  • تم التقييم 0 من 5
    المدينة الفلسطينية: قضايا في التحولات الحضرية  60.00

    تعالج الدراسات في هذا الكتاب مجموعة من القضايا ذات العلاقة بالتحوّلات التي شهدتها المدن الفلسطينيّة منذ نهاية القرن التاسع عشر حتّى الآن، وتشترك جميعها في إبراز أهميّة العوامل التاريخيّة والسياسيّة، وتحديدًا دور الاستعمار الإسرائيليّ الكولونياليّ في تشويه المدن الفلسطينيّة وحجز تطوّرها تاريخيًّا، وتهويدها في مناطق 48، وفي مدينة القدس، من خلال سياسات ممنهجة ومساعٍ لإنتاج المدينة الفلسطينيّة كغيتو في الداخل المحتلّ منذ سنة 1948، كما في الضفّة الغربيّة وقطاع غزّة منذ سنة 1967. تتناول كلّ هذه الدراسات عدّة محاور مهمّة تتعلّق بتطوّر المدن الفلسطينيّة تاريخيًّا، وإعادة تشكيل تنظيمها المكانيّ، والتحوّلات التي أصابت تركيبها المورفولوجيّ والديموغرافيّ، وتأثير العولمة والسياسات النيوليبراليّة في التشكّل الطبقيّ الجديد فيها، والأثر الاجتماعيّ للتحضُّر المتسارع والتوسّع العمرانيّ الذي شهدته مدن ما بعد اتّفاق أوسلو على وحدات التركيب الاجتماعيّ داخلها، وعلاقتها بمحيطها الريفيّ، وآليّات تبلور حركات مدينيّة مقاوِمة فيها، ودورها في تعزيز الهُوية الوطنيّة والثقافيّة بصورة عامّة، وتنقُّل وتشابك النشاطات الثقافيّة والسياسيّة من مدينة إلى أُخرى (من حيفا ويافا إلى الناصرة ورام الله).

     

    تأليف: مجدي المالكي، سليم تماري، خالد زيادة، راسم خمايسي، عادل منّاع، أحمد أمارة، همّت زعبي، ليزا تراكي، جاد تابت، عبد الحافظ أبو سرية، جاك برسكيان، خلدون بشارة، سليم أبو ظاهر، فرانشيسكو أموروسو، جاودة منصور، أتشاتشو دومينغيز دي أولازابال، نسرين مزاوي، أحمد حنيطي، شيراز نصر، وئام حمودة، باسل ريان

    • المؤلف:مجموعة كتّاب
  • تم التقييم 0 من 5
    المغيّبات: النساء والمدن الفلسطينيّة حتّى سنة 1948  50.00

    عشية النكبة، كان المجتمع الفلسطيني في خضم عملية تمدْيُن؛ إذ كان بين 35% و40% من مجموع السكان العرب في فلسطين يعيشون في المدن، فتوسعت الأماكن الحضرية وكذلك المحتوى الحضري بصورة كبيرة، وأخذت الروابط والعلاقات الاجتماعية الجديدة في النمو والتشكل، جنبًا إلى جنب مع نمو ظواهر ثقافية لم تكن معروفة من قبل. وكان بعض المدن الفلسطينية الرئيسية، كالقدس ويافا وحيفا، الأكثر أهمية في هذا الإطار. من الناحية الديموغرافية، برزت عملية التحضُّر التي مرّت عبر مدينتيْ المرفأ، حيفا ويافا، بصورة خاصة ووصلت إلى أبعاد كبيرة، لا فيما يتعلق بالتطورات العمرانية في فلسطين التاريخية فحسب، بل أيضًا فيما يتعلق بالشرق الأوسط بأكمله.

    • المؤلف:منار حسن
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content