المنتجات
  • عرض

عرض 1–15 من أصل 44 نتيجة

  • تم التقييم 0 من 5
    أُفُقٌ مَخْدوش  200.00
    تم التقييم 0 من 5

    كتالوج معرض ” أُفُقٌ مَخْدوش” للفنانة منار زعبي، الذي يجمع نصوصًا هامّة كُتبت حول المعرض، وحول المسيرة الفنيّة لمنار، وتوثيقًا مصوّرًا لأعمال المعرض.

    • المؤلف:منار زعبي
  • تم التقييم 0 من 5
    الوجع الدفين  45.00
    تم التقييم 0 من 5

    يكتسب هذا الكتاب الذي صدر أساسًا باللغة الإنجليزية (2015) أهميته من عمق وصدق وجمالية الصور التي يرسمها الكاتب للحياة اليومية الفلسطينية عبر سرد قصص شخصيات عاش بعضها في قرى فلسطينية كانت حتى الماضي القريب تعجّ بالحياة وباتت مجرد أسماء وذكرى (مثل رمانة والدامون وصفورية)، وتدخلنا إلى أزقة القرى وباحات البيوت ومخازن المؤن لترسم لوحات حيّة بأصوات وروائح ومذاق وألوان لا يعرفها إلا فلاح أصيل وطبيب ماهر، عرف كيف يداوي الأرض ومن عليها.

    • المؤلف:حاتم كناعنة
  • تم التقييم 0 من 5
    العربية السعيدة  80.00

    حكاية رحلة مدهشة لبعثة علميّة دنماركيّة إلى بلاد العربيّة السعيدة- الممتدة من اليمن جنوبًا حتّى جنوب سوريا- من سنة 1761-1767، خلال أوقات عصيبة مرّت على مملكة الدنمارك. لم يعد من تلك البعثة سوى العالِم كارستِن نيبور، الذي وضع خرائط لدلتا النيل وللطرق التي سلكتها البعثة، ولليمن والقدس، كما وضع قياسات دقيقة للأهرامات ونسخ النقوش المسماريّة في بلاد فارس، التي ساعدت في فكّ أسرار الحضارات القديمة. عند عودته للدنمارك الغارقة في فوضى ملك فاسد، اختار العزلة في منطقة بعيدة عن العاصمة، وقد سيطّر عليه هاجس نشر يوميات ورسومات وأعمال زملائه الراحلين، واسترجاع الشرق الذي عشق. لكنّ نيبور أيضًا قد طواه النسيان، إلّا أن جاء الكاتب توركِل هانسن بعد 200 عام تقريبًا من البعثة، أي في عام 1962 لينشر رواية تسلّط الضوء من جديد على نيبور والبعثة، ويقدّم عملًا أدبيًا يصف المشرق آنذاك بتفاصيله الصغيرة، كما يكشف عن خبايا الطبيعة البشريّة أمام القدر.

    • المؤلف:توركل هانسن
  • غير متوفر
    تم التقييم 0 من 5
    عكّا- صانعة التاريخ (جزآن)  100.00

    كتاب ضخم وشامل عن تاريخ عكّا، من أقدم العصور إلى أيامنا المعاصرة، بشكل مفصّل ومنهجيّ، معتمد على أهم المصادر والمراجع من كلّ الفترات. ويمتاز الكتاب بتقديمه صورة حيّة للحياة في مدينة عكّا ولشخصياتها الاجتماعيّة والثقافيّة والسياسيّة حتّى يومنا هذا.

    • المؤلف:شكري عراف وإسكندر عطية
  • تم التقييم 0 من 5
    نوافذ للبوح والحنين  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    كتاب قصصيّ ممتعٌ وآسِر، يُمكن أن نعدّه سرداً استئنافيًّا ينطلق من شخصيات الثلاثية الروائية التي أنجزها محمود شقير منذ سنوات غير بعيدة، ومن أجواء بعض القصص الساخرة ذات التوجّه العالمي التي ظهرت في بعض مجموعاته منذ منتصف تسعينيات القرن العشرين. ينطلق المؤلّف من جملة الشخصيات والأحوال المتخيلة والواقعية التي لامستها الثلاثية، في صورة من صور (الميتاسرد) التي تُتيح للكتابة أن تتأمّل نفسها وتُراجع وقائعها وأساليبها، وتتساءل داخل نسيجها السردي نفسه عن علاقتها المتأرجحة بين المؤلف الضمني والمؤلف الحقيقي، وأثناء ذلك تلوّح بإمكانية أن تندرج فيها بعض فصول السيرة الذاتية، بعد أن يصيبها ما يصيبها من تعديلات وتحويرات تسمح بها الطبيعة التخييلية للكاتب، بعيداً عن حدود السيرة الذاتية الصريحة.. تقترب درجات ممّا يسمّى “التخييل الذاتي” دون أن تعلن انتماءها إليه صراحة، مبشّرة بصور جديدة من تعقيد العلاقة بين الواقع والمتخيل، وبين السيرة الذاتية الحقيقية والكتابة السردية المُخترعة.

    • المؤلف:محمود شقير
  • تم التقييم 0 من 5
    المحبّة-الميثولوجيا الرحبانيّة (أربعة أجزاء)  250.00

    أربعة مجلدات حول فن الرحابنة، ونشأته وتطوره، وهو حصيلة سنوات من الجمع والتقميش والتحليل والبحث قام بها المؤلف فضل سمعان (كان منصور لقَّبَه “بولس الرحباني”) لِما توسَّم فيه من بشارة بين بشائر الفن الرحباني عمومًا وتألُّق فيروز فيه بشكل خاص، وهو عصارة أكثر من نصف قرن من متابعة الفن الرّحباني وتذوّقه، ثم البحث فيه وتحليله وظروف نشأته، ومقارنته مع ما سبقه وعاصره من فنون الغناء.
    في الجزء الأول (450 صفحة) عالج المؤلف مواضيع تمهيدية لــ”الميثولوجيا الرحبانية” ومفهومها لديه، انطلاقًا من “المدرسة الرحبانية”، فـ”الثورة الفنية الرحبانية”، و”تأَلُّق فيروز في الظاهرة الرحبانية”، ثم “جولة في حدائق الكلمة الرحبانية”، فـ”المرأة والحب في الأدب الرحباني” وصولًا إلى “البيت: وطن الطفولة”، فـ”الضيعة: وطن الصبا والشباب”، ثم “أهل الضيعة ومعالمها وعاداتها وتقاليدها في الأعمال الرحبانية”، وانتهاءً باسكتش “حكاية الإسوارة”.
    في الجزء الثاني (450 صفحة) سرد المؤلف المفهوم الرحباني لــ”لبنان وطن القلب ووسادة الروح”، و”لبنان الراية الرحبانية”، و”لبنان معبد التنسُّك الرحباني: أرضًا وإنسانًا ووطنًا أخضر”، مع تركيز على بعض الأعمال: “البعلبكية”، “رحيل الآلهة”، “جسر القمر”، “دواليب الهوا”، “ناس من ورق”، “لولو”، و”ميس الريم”.
    في الجزء الثالث درس المؤلف “الإنسانية في الوطن الرحباني”، مفصِّلًا “الظلم الداخلي” (في “الشخص”، “صح النوم”، “ناطورة المفاتيح”، “يعيش يعيش”) ثم “الظلم الخارجي” (في “إيام فخر الدين” و”بترا”)، وتوقف مليًّا عند “فلسطين في الأدب الرحباني” عبر “راجعون”، “أغاني العودة”، “القدس العتيقة”، اسكتش “جسر العودة”، مغناة “راجعون”، و”أعمال قصيرة في خدمة القضية”، واسكتش “حصاد ورماح” ومسرحية “جبال الصوان”.
    في الجزء الرابع بحث عن “الوطن الرحباني الأكبر” في “المحطة”، “هالة والملك”، فــ”الحلم والإيمان في الأدب الرحباني” وما فيه من بُعد إنجيلي يتجلَّى في المحبة والسلام والفرح والكرمة، والأطفال ملائكة الأرض، خاتمًا بمفهوم “الزواج والحب في الميثولوجيا الرحبانية” و”النور وجذوره الإنجيلية” ومنتهيًا إلى “الليل والقنديل” و”مختارات رحبانية منوعة”.

    • المؤلف:فضل سمعان
  • تم التقييم 0 من 5
    موسوعة حيفا الكرمليّة (مجلّدان)  150.00

    عمل موسوعي يبحث في المدينة وجوارها وقراها، معتمداً سجلات محكمة حيفا الشرعية، ودفاتر الأراضي والأوقاف العثمانية، وبعض الصحف التي صدرت بمدينة حيفا ما بين عامي 1908 – 1948، بالإضافة إلى الكثير من المراجع التي تحدثت عن المدينة، قديماً وحديثاً. اعتمد المؤلف الذاكرة الشعبية لسكان المدينة وقراها، الذين عاشوا في المدينة في النصف الأول من القرن العشرين؛ فقد زار مخيّمات سوريا ولبنان، أكثر من مرّة، وقابل العديد من كبار السن، وفرّغ ما لديهم من ذكريات عن مدينتهم.
    يشتمل الجزء الأول على عدد من الأبواب، وهي: نبذة تاريخية عن مدينة حيفا؛ خارج أسوار البلدة القديمة؛ أحياء ومواقع وشوراع حيفا؛ محيط حيفا؛ الأراضي؛ الاستيطان؛ المستعمرة والكرمليون؛ الإدارة الحكومية؛ قناصل الدول الأجنبية؛ القضاء؛ الأوقاف؛ البلدية؛ المواصلات؛ العمارة؛ التعليم، الخدمات الصحية، المهن، الوكلاء الشرعيون والمحامون؛ وختمه المؤلف بباب الاقتصاد.
    بينما يشتمل الجزء الثاني من الموسوعة على الأبواب التالية: الزراعة، البحر، السكان، عائلات حيفا، رجالات حيفا، الحياة الثقافية، النوادي، الجمعيات واللجان، العمال والنقابات، الصحافة، المسرح، الزواج والطلاق، البدو والتركمان، اليهود في حيفا، الرقيق والعبودية، البهائية والقاديانية، الحركة الوطنية، وباب قرى قضاء حيفا.
    وتتضمّن الموسوعة أبحاثًا معمّقه تنشر لأول مرة، وأهم تلك الأبحاث الدراسة التي تتحدث عن البلدة القديمة بحيفا، ووصف جغرافيتها ومكوناتها العمرانية، وهي المرة الأولى التي يتم فيها تسليط الضوء على هذه البلدة التي كانت قصبة حيفا، والتي أسسها ظاهر العمر الزيداني، في أواسط القرن الثامن عشر، وبنى أسوارها وأبراجها وقلاعها.
    تحوي الموسوعة معلومات تنشر لأول مرة عن مختلف مناحي الحياة، كما تتضمن الموسوعة دراسات عن البهائية والقاديانية الأحمدية وعن سر انتشارهما وتواجدهما في حيفا، وفي ذلك الوقت بالذات، والدور الذي لعبته هذه الفئات.
    تتضمن الموسوعة حوالي 320 رسمًا وصورة تبين تاريخ المدينة وتطويرها، عبر العصور، ومعظمها يتم نشره للمرة الأولى.

    • المؤلف:علي حسن البواب
  • تم التقييم 0 من 5
    المبين في أمثال فلسطين (جزآن)  150.00
    تم التقييم 0 من 5

    الأمثال خزانة تراث للشعوب، تجمع هذه الموسوعة داخلها 2800 مثل فلسطيني حيّ متداول في الحديث اليوميّ. وكان الباحث د. رضا أحمد إغبارية قد قرّر أن يجمع الأمثال المتداولة والحيّة والسارية على ألسنة الناس على مدى سنوات طويلة، من الكبار والصغار، من الرجال والنساء، ومن الفلاحين والعمّال والموظفين، واستأنس بما تيسّر له من كتب ومراجع عُنيت بالأمثال الفلسطينيّة. تُرتّب هذه الموسوعة الأمثال بالترتيب الألفبائيّ، وتشرح معاني الكلمات الصعبة أو الغريبة، كما تستشهد بالآيات القرآنيّة الملائمة للمثل، أو بأبيات الشعر المناسبة له، كما أدرجت في الكتاب فهارس فنيّة لتسهيل البحث.

    • المؤلف:رضا أحمد إغباريّة
  • غير متوفر
    تم التقييم 0 من 5
    قالوا عروبيون  60.00
    تم التقييم 0 من 5

    يكتب الناقد أ.د. إبراهيم طه في تقديمه لهذه المجموعة الشعريّة: “أمّا قبل، قرأت الديوان كلّه مرّتين من الغلاف إلى الغلاف. بكثير من الترقّب وقليل من الرقابة قرأتُهُ أوّل مرّة. وبسطوة ناقد رقيب حسيب قرأته كرّة ثانية قصيدة قصيدة بيتًا فبيتًا. وما كانت لترويني المرّتان”. كما يصفه: “الديوان من الغلاف إلى الغلاف عروبيّة تأصيليّة بمادّته الأولى، بانحيازه الساطع إليها واحتضانه لأسلوب السلف من أهل الشعر والبلاغة والأدب”.

    • المؤلف:واصل طه
  • تم التقييم 0 من 5
    قصص من الخليل  50.00
    تم التقييم 0 من 5

    قصص للكاتب اليهوديّ العربيّ الفلسطينيّ إسحاق الشاميّ (1888-1949) من الخليل، الذي كان كاتبًا ثنائيّ اللغة ولم تحظَ قصصه بالمكانة التي تستحق رغم روعتها الأدبيّة بسبب تهميشه في الأدب العبريّ واستثنائه لأنّه كتب بالعربيّة، وعدم اعتباره كاتبًا فلسطينيًا ليهوديته. يعتبره الكاتب والناقد أنطون شمّاس الصوت الفلسطينيّ الحقيقيّ الوحيد في الأدب العبريّ. يجمع الكتاب ثماني قصص لإسحاق الشامي فيها الدراما والأحاسيس الجيّاشة ووصفًا للمشهد في فلسطين قبل عقود طويلة.

    • المؤلف:إسحاق شامي
  • تم التقييم 0 من 5
    مأساة وضّاح  30.00
    تم التقييم 0 من 5

    مسرحية شعرية تروي قصة الشاعر وضاح اليمن، الذي عاش في العصر الأموي، وهي قصّة تحمل الحب والمغامرة والمأساة، إذ أنّ الخليفة الوليد بن عبد الملك دفن الشاعر حيا في صندوق، بقصة غريبة الأحداث والتداعيات. وتدور أحداث المسرحية في عصر الوليد بن عبد الملك بن مروان، في اليمن ومكة والمدينة المنورة، مرورا في فلسطين، انتهاءً في دمشق.

    • المؤلف:سامي مهنا
  • تم التقييم 0 من 5
    بر-حيرة-بحر  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    بورتريه منثور- مونتاج أدبيّ لحياة الكاتب وأماكن تواجده، حيث يجلس على مدار الصفحات مع المونتير في غرفة المونتاج ليزرع داخله (وداخل القرّاء) مزيدًا من الحيرة. ينجح الاثنان أحيانا ويفشلان في معظم الوقت حين تقف لهم بالمرصاد عوامل تلعب دور البطولة في الكتاب كفصول السنة (لذلك تم تقسيم الكتاب إلى أربعة أبواب تعبر عن الفصول الأربعة للسنة) إضافة إلى الأماكن، حيث يلبس النص بشكل كامل أحجبة المكان الذي يتحدث عنه وعبئه الشعوري ويتمحور الكتاب خاصة حول مثلث (تل أبيب-حيفا-الناصرة) في محاولة لنقش الشكل الحالي لمدن وطرقات وملامح فلسطين (48). كما تشكل مسألة “الارتطام الإنساني” مع الغريب-العدو في النص بمثابة الوقود الذي يشحن محرك السرد ليقوده نحو الانفجار.. أو التفكك. بر-حيرة-بحر هو كتاب عن: الهوية الجنسية، الإغواء، الموت، الكآبة، الأبوة الثقل التاريخي العائلي…عن بيوت فارغة غادرها الجميع وعن وجود جمعي آخذ بالتلاشي.

    • المؤلف:راجي بطحيش
  • تم التقييم 0 من 5
    ثلاثيّة تروتسكي  250.00

    ثلاثية أسحق دويتشر، عن حياة ليون تروتسكي: “النبي المسلح” و”النبي الأعزل” و”النبي المنبوذ”، في طبعة جديدة.

    • المؤلف:أسحق دويتشر
  • غير متوفر
    تم التقييم 0 من 5
    قصّة النبي محمّد  350.00

    3 مجلّدات للباحث الإماراتيّ عبد العزيز خليل المطوع: “صناعة النبي” و”الرسالة” و”تكوين الأمّة”.
    كتاب قصّة النبي محمّد صلّى الله عليه وسلّم تجربة كتابيّة ومحاولة فكريّة لإخراج السيرة المحمّديّة من سياق السرد التاريخيّ والتوثيقيّ، ووضعها في سياق الحراك التغيّيري والتطبيقيّ الإصلاحيّ والبنائيّ والتطويريّ، وما أحدثه النبيّ في الواقع البشريّ، من التأثير التغيّيريّ الإصلاحيّ، عقديًّا، وروحيًّا، وأخلاقيًّا، وتشريعيًّا، ومعرفيًّا، وفكريًّا، وثقافيًّا.

    • المؤلف:عبد العزيز خليل المطوّع
  • تم التقييم 0 من 5
    شمس اليوم الثامن  35.00
    تم التقييم 0 من 5

    في فلسطين عام 1900، تدور أحداث هذه الرواية القصيرة التي سيتضح لنا دور أمّ الكاتب في كتابتها، الأم التي تعرّفنا إليها في روايته “طفولتي حتى الآن”.. رواية تجيء محتشدة بفتنة سرديَّة قادرة على توحيد أرواح القراء بمختلف مستويات وعيهم وأعمارهم، في عمر واحد؛ من خلال استلهام عذبٍ للموروث الشّعبيِّ باعتباره رافدًا للهوية، ومكوِّنًا أساسيًّا للذات البشرية، وجزءًا مضيئًا في عملية تشكُّل خصوصيتها وخصوصية المكان الذي يحتضن هذه الذات وتحتضنه.
    إبراهيم نصر الله يسرد قصة كتابته لروايته هذه، فيقول: سمعتُ حكاية جدّي مع جَـمَلِه أكثر من مرّة من أُمّي، خلال طفولتي، إذ كانت تفتخر بها كإرثٍ شخصيٍّ لا يملك أحدٌ مثيلًا له، وسجَّلتُها في مطلع التّسعينيّات من القرن الماضي، فكان عدد كلماتها 498 كلمة، واستخدمت أجزاء من أحداثها في رواية “طيور الحذر، 1996″، ثم كانت موضوعًا لواحدة من قصائد ديوان “بسم الأم والابن، 1999”.
    ويتابع: حين رحلتْ أُمّي في نهاية تشرين الأوّل، أكتوبر، 2019، كانت هذه الحكاية هي الأكثر حضورًا بالنّسبة إليّ، إذ بتُّ -مثلما كانت أُمّي- أفتخرُ بها كإرث شخصيٍّ. وربما ما يجعلني أقول إنّها إرثٌ شخصيٌّ -حتّى الآن- هو أنّني لم أقرأها من قبل؛ وقد قرأتُ الكثير جدًّا من الكتب التي تضمّ حكايات شعبيّة. ولم أسمعْها من أحد؛ رغم أنّني سجَّلتُ الكثير من القصص من أفواه النّاس مباشرة.

    • المؤلف:إبراهيم نصر الله
سلة المشتريات

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

Skip to content